شاركنا السيد ديمتري مانيكيس، رئيس فنادق ومنتجعات ويندام في أوروبا والشرق الأوسط وأوراسيا وأفريقيا، رؤاه حول قطاع الضيافة المتنامي في المملكة العربية السعودية في مقابلة أجريت معه مؤخرًا ضمن فعاليات قمة مستقبل الضيافة التي عقدت في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، مؤكدًا على إمكاناته الهائلة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتمكين القوى العاملة.
وقد استهل مانيكيس حديثه بتسليط الضوء على الفرصة الذهبية التي تُتيحها السياحة لتطوير قدرات القوى العاملة في المملكة، مُشيرًا إلى حماس الشباب السعودي المُلفت تجاه مهن الضيافة، مُقارنًا ذلك بانخفاض الاهتمام الملحوظ في بعض الدول الأوروبية، ممّا أدى إلى تفاقم أزمة نقص القوى العاملة لديها؛ ويُعدّ هذا التباين بمثابة شهادة حقيقية على ثقافة الضيافة المرسخة في المملكة العربية السعودية وجاذبيتها كوجهة مهنية استثنائية.
وتبرز تحليلات السيد مانيكيس التحول الجذري في النظرة السائدة لمجال الضيافة داخل المجتمع السعودي، بسبب تغير منظور الشباب السعودي إليه؛ حيث بات يُنظر إليه كمسار مهني ذو مردود هام على وليس كمجرد وظيفة عابرة، مشيدًا بالدور المحوري الذي يضطلع به الشباب السعودي في دفع هذا التحول الفكريّ، و حماسهم وتفانيهم في سبيل الإسهام في ازدهار هذا القطاع، ويتماشى هذا التوجه مع بفلسفة شركة ويندام التنموية والشاملة، والتي تضع تمكين المواهب المحلية وتطوير قدراتها على رأس أولوياتها، إيمانًا منها بقدرتهم على تقلّد أدوارٍ قياديةٍ فاعلةٍ في الشركة.
وقد أثنى السيد مانيكيس على أجندة رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة 2030، لاسيّما أهدافها المُلهمة لقطاع السياحة، وأعرب عن إعجابه العميق بالتقدم الاستثنائي الذي أحرزته المملكة في تجاوز أهدافها السياحية قبل الموعد المحدد، ممّا يُجسّد التأثير التحويلي لرؤية 2030 على المشهد الاقتصادي للبلاد؛ إذ لا يقتصر هذا التقدم الرائع على تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية كوجهة سياحية عالمية رائدة فحسب، بل يُؤكّد أيضًا الفرص الهائلة التي تتيحها لشركات الضيافة مثل ويندام للمساهمة بفعالية في مسيرة النمو المُزدهرة للمملكة.
وفي هذا الإطار المتفائل والتقدم الملحوظ، كشف السيد مانيكيس النقاب عن مبادرات ويندام الإستراتيجية للنمو المستدام وترسيخ أثرها في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية، وأكد على التزام الشركة الراسخ بتوسيع نطاق تواجدها في أرجاء المملكة، مُتجاوزةً عتبة الـ 14 فندقًا حاليًا، مُشيرًا إلى خططٍ طموحة لإدخال علامات تجارية جديدة وافتتاح فنادق إضافية في مواقعٍ رئيسيةٍ.
كما سلط السيد مانيكيس الضوء على النهج التعاوني الوثيق الذي تتبعه ويندام مع شركائها المحليين لضمان التوافق التام مع أهداف رؤية 2030 وجدول أعمالها التنموية للمملكة.
وفي ختام حديثه، أعرب السيد مانيكيس عن ثقته في آفاق ويندام الواعدة في المملكة العربية السعودية، مُؤكّدًا انسجام أهداف الشركة مع رؤية 2030 الشاملة؛ مشددًا على التزام ويندام الراسخ بدعم المواهب المحلية، وتشجيع التبادل الثقافي المُثمر، والمساهمة بفعالية في التقدم الاجتماعي والاقتصادي للمملكة من خلال مبادرات النمو المستدام المُبتكرة.
وبينما تُواصل المملكة العربية السعودية مسيرتها المُلهمة لتتحول إلى وجهة سياحية عالمية رائدة، تُؤكّد ويندام استعدادها التام للعب دورٍ محوريٍ في تصميم مشهد الضيافة المُزدهر في المملكة ودفعها نحو تحقيق إمكاناتها الكاملة على الساحة العالمية.
وقد استهل مانيكيس حديثه بتسليط الضوء على الفرصة الذهبية التي تُتيحها السياحة لتطوير قدرات القوى العاملة في المملكة، مُشيرًا إلى حماس الشباب السعودي المُلفت تجاه مهن الضيافة، مُقارنًا ذلك بانخفاض الاهتمام الملحوظ في بعض الدول الأوروبية، ممّا أدى إلى تفاقم أزمة نقص القوى العاملة لديها؛ ويُعدّ هذا التباين بمثابة شهادة حقيقية على ثقافة الضيافة المرسخة في المملكة العربية السعودية وجاذبيتها كوجهة مهنية استثنائية.
وتبرز تحليلات السيد مانيكيس التحول الجذري في النظرة السائدة لمجال الضيافة داخل المجتمع السعودي، بسبب تغير منظور الشباب السعودي إليه؛ حيث بات يُنظر إليه كمسار مهني ذو مردود هام على وليس كمجرد وظيفة عابرة، مشيدًا بالدور المحوري الذي يضطلع به الشباب السعودي في دفع هذا التحول الفكريّ، و حماسهم وتفانيهم في سبيل الإسهام في ازدهار هذا القطاع، ويتماشى هذا التوجه مع بفلسفة شركة ويندام التنموية والشاملة، والتي تضع تمكين المواهب المحلية وتطوير قدراتها على رأس أولوياتها، إيمانًا منها بقدرتهم على تقلّد أدوارٍ قياديةٍ فاعلةٍ في الشركة.
وقد أثنى السيد مانيكيس على أجندة رؤية المملكة العربية السعودية الطموحة 2030، لاسيّما أهدافها المُلهمة لقطاع السياحة، وأعرب عن إعجابه العميق بالتقدم الاستثنائي الذي أحرزته المملكة في تجاوز أهدافها السياحية قبل الموعد المحدد، ممّا يُجسّد التأثير التحويلي لرؤية 2030 على المشهد الاقتصادي للبلاد؛ إذ لا يقتصر هذا التقدم الرائع على تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية كوجهة سياحية عالمية رائدة فحسب، بل يُؤكّد أيضًا الفرص الهائلة التي تتيحها لشركات الضيافة مثل ويندام للمساهمة بفعالية في مسيرة النمو المُزدهرة للمملكة.
وفي هذا الإطار المتفائل والتقدم الملحوظ، كشف السيد مانيكيس النقاب عن مبادرات ويندام الإستراتيجية للنمو المستدام وترسيخ أثرها في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية، وأكد على التزام الشركة الراسخ بتوسيع نطاق تواجدها في أرجاء المملكة، مُتجاوزةً عتبة الـ 14 فندقًا حاليًا، مُشيرًا إلى خططٍ طموحة لإدخال علامات تجارية جديدة وافتتاح فنادق إضافية في مواقعٍ رئيسيةٍ.
كما سلط السيد مانيكيس الضوء على النهج التعاوني الوثيق الذي تتبعه ويندام مع شركائها المحليين لضمان التوافق التام مع أهداف رؤية 2030 وجدول أعمالها التنموية للمملكة.
وفي ختام حديثه، أعرب السيد مانيكيس عن ثقته في آفاق ويندام الواعدة في المملكة العربية السعودية، مُؤكّدًا انسجام أهداف الشركة مع رؤية 2030 الشاملة؛ مشددًا على التزام ويندام الراسخ بدعم المواهب المحلية، وتشجيع التبادل الثقافي المُثمر، والمساهمة بفعالية في التقدم الاجتماعي والاقتصادي للمملكة من خلال مبادرات النمو المستدام المُبتكرة.
وبينما تُواصل المملكة العربية السعودية مسيرتها المُلهمة لتتحول إلى وجهة سياحية عالمية رائدة، تُؤكّد ويندام استعدادها التام للعب دورٍ محوريٍ في تصميم مشهد الضيافة المُزدهر في المملكة ودفعها نحو تحقيق إمكاناتها الكاملة على الساحة العالمية.