أعلنت وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية أنها استردت 24 ألف قطعة أثرية خلال الأعوام الثلاثة الماضية، بعد أن تم تهريبها من المواقع الأثرية أو المتاحف العراقية.
وقالت مديرة قسم الاسترداد في الهيئة العامة للآثار والتراث، مروة عبد ليلو، في تصريح صحفي إنَّ الهيئة تعمل على استعادة الآثار المسروقة والمهربة إلى الخارج عن طريق متابعة المزادات، وعبر العلاقات الدبلوماسية مع بعض الدول أو إقامة الدعاوى القضائية.
وأكدت أن عدد القطع الأثرية المستردة للفترة من 2021 لغاية 2024 بلغ 24 ألف قطعة أثرية، أغلبها سرقت وتم تهريبها من المواقع الأثرية المنتشرة في عموم البلاد عبر النبش العشوائي.
وأضافت أن بعض القطع الأثرية مثبّت عليها أرقام متحفية؛ وبالتالي تسهل إعادتها بعد عرض الأدلة التي تثبت ملكيتها للعراق. وأشارت إلى تسلم المتحف العراقي مؤخراً قطعة أثرية مهمة تعود إلى العصر السومري كانت موجودة في متحف متروبوليتان في نيويورك بمبادرة من وزارة الخارجية الأمريكية التي وعدت بإعادة المزيد من القطع الأثرية مستقبلاً، مؤكدة أن الاتفاقيات الدولية لها دور كبير في استرداد الآثار.
وقالت مديرة قسم الاسترداد في الهيئة العامة للآثار والتراث، مروة عبد ليلو، في تصريح صحفي إنَّ الهيئة تعمل على استعادة الآثار المسروقة والمهربة إلى الخارج عن طريق متابعة المزادات، وعبر العلاقات الدبلوماسية مع بعض الدول أو إقامة الدعاوى القضائية.
وأكدت أن عدد القطع الأثرية المستردة للفترة من 2021 لغاية 2024 بلغ 24 ألف قطعة أثرية، أغلبها سرقت وتم تهريبها من المواقع الأثرية المنتشرة في عموم البلاد عبر النبش العشوائي.
وأضافت أن بعض القطع الأثرية مثبّت عليها أرقام متحفية؛ وبالتالي تسهل إعادتها بعد عرض الأدلة التي تثبت ملكيتها للعراق. وأشارت إلى تسلم المتحف العراقي مؤخراً قطعة أثرية مهمة تعود إلى العصر السومري كانت موجودة في متحف متروبوليتان في نيويورك بمبادرة من وزارة الخارجية الأمريكية التي وعدت بإعادة المزيد من القطع الأثرية مستقبلاً، مؤكدة أن الاتفاقيات الدولية لها دور كبير في استرداد الآثار.