تتنافس 5 أحياء بمركز القحمة التابعة لمنطقة عسير في مبادرة أجاويد على جذب الأهالي والزوار خلال الليالي الرمضانية بالعديد من البرامج والفعاليات الشعبية التراثية.
«الوطن» رصدت العديد من الفعاليات والبرامج في حي الصبخة بحلة تراثية من أكلات شعبية وتجهيز العروس وحكاوي زمان والرسم الحر وغيرها من الفعاليات، وأوضح الفنان التشكيلي حسن شعبين أن الفعاليات الرمضانية بالقحمة مختلفة بتنافس الأحياء بأعمالها وأنشطتها وبرامجها الخاصة بها لإعادة الليالي الرمضانية القديمة، وأضاف بأن حارة الصبخة تميزت بفعاليات تراثها البحري وفنها الشعبي بدايةً من القرية التراثية ومتحف الطيبين الذي يضم عدداً من القطع الأثرية التراثية القديمة.
وقال شعبين: حرصنا على أن تتناسب الألعاب الشعبية والرياضية مع جميع فئات المجتمع الكبار والصغار وبين بأن جميع هذه الأعمال والبرامج كانت بجهود ذاتية وتضافر من أهالي الأحياء لظهور القحمة بتميزها المنفرد والمعتاد على امتداد الساحل وعسير.
وذكر عدد من الأهالي أنهم يثمنون هذه الأعمال من شباب الأحياء الخمسة بالقحمة وما قاموا به من جهود كبيرة، إذ تحولت إلى متنفس للزوار نقضي فيها أوقاتا ممتعة من بعد صلاة التراويح.
«الوطن» رصدت العديد من الفعاليات والبرامج في حي الصبخة بحلة تراثية من أكلات شعبية وتجهيز العروس وحكاوي زمان والرسم الحر وغيرها من الفعاليات، وأوضح الفنان التشكيلي حسن شعبين أن الفعاليات الرمضانية بالقحمة مختلفة بتنافس الأحياء بأعمالها وأنشطتها وبرامجها الخاصة بها لإعادة الليالي الرمضانية القديمة، وأضاف بأن حارة الصبخة تميزت بفعاليات تراثها البحري وفنها الشعبي بدايةً من القرية التراثية ومتحف الطيبين الذي يضم عدداً من القطع الأثرية التراثية القديمة.
وقال شعبين: حرصنا على أن تتناسب الألعاب الشعبية والرياضية مع جميع فئات المجتمع الكبار والصغار وبين بأن جميع هذه الأعمال والبرامج كانت بجهود ذاتية وتضافر من أهالي الأحياء لظهور القحمة بتميزها المنفرد والمعتاد على امتداد الساحل وعسير.
وذكر عدد من الأهالي أنهم يثمنون هذه الأعمال من شباب الأحياء الخمسة بالقحمة وما قاموا به من جهود كبيرة، إذ تحولت إلى متنفس للزوار نقضي فيها أوقاتا ممتعة من بعد صلاة التراويح.