قطع الاتحاد السعودي لكرة القدم خطوة رسمية جديدة في مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية، بعدما أعتمد 11 عضوًا في فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، على أن تبدأ مهامهم الإثنين المقبل.
وجاء اختيار الـ11 عضوًا بالتصويت خلال ورشة العمل لفريق التوثيق التي عقدت في الرياض بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي، إبراهيم القاسم، و49 عضوًا، إضافة لخبراء دوليين.
لكن المهم هل سيصمد فريق التوثيق الحالي، أم أن مصيره سيكون مشابها للفرق التي سبقته منذ 6 أعوام، ويتم حله مجددًا، ويستسلم اتحاد القدم لرغبات الأندية، وسطوتها الواضحة في القرارات المتعلقة بالمشروع، وعدم قناعتها بما يقدمه الفريق، أم أن الفريق الحالي سيتجاوز ذلك ويواصل عمله وينجح في إنهاء الصداع الدائم واللغط الدائر حول بطولات الأندية السعودية.
وضمت قائمة الأعضاء كلٍ من: إبراهيم كنداسة، داود الموسى، عبدالإله النجيمي، عبدالله البشري، عبدالله العلواني، عيد الجهني، غالي الشمري، فالح السمحان، مبارك الظفيري، محمد الحربي، ناصر الفهيد.
اجتماعات دورية
بينت مصادر أنه من المقرر أن يتم الكشف عن نتائج المشروع في مارس 2025، وتسبق ذلك اجتماعات دورية لفريق العمل مع ممثلي الأندية بداية من مايو، وحتى نوفمبر المقبلين.
ويتوقع أن يصطدم عمل الفريق برغبات إدارات الأندية، وعدم قناعتها الدائمة بما يقدمه فريق التوثيق، واصطناع الأسباب لتعطيل مشروع التوثيق.
تعاون دولي
كان اتحاد الكرة أطلق مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للعبة «FIFA»، ويضم في عضويته الاتحاد السعودي، والأعضاء المرشحين من منسوبي الأندية (أعضاء الجمعية العمومية)، وخبراء دوليين في التوثيق الرياضي.
وتم انتخاب فريق خلال يناير 2023، إلا أن الفريق حل مؤخرا، بطلب من عدة أندية اصرت على تغيير مرشحيها في الفريق، سواء لتغيير الإدارات أو عدم القناعة بعمل الفريق والعضو المرشح من قبل النادي.
تجربتان سابقتان
سبق وأن شكلت لجنة من قبل الهيئة العامة للرياضة «وزارة الرياضة»، في مايو 2015، برئاسة تركي الخليوي، إلا أن اللجنة حلت من قبل الهيئة بعد اللغط الكبير الذي صاحب عملها والنتائج التي خرجت بها في سبتمبر 2018، لتقرر وزارة الرياضة نقل مهمة التوثيق إلى الاتحاد السعودي قبل 6 أعوام، وخلال تلك الفترة لم يكن هناك سوى فريق واحد شكل في يناير 2023، قبل حله مؤخرا بناء على رغبة الأندية، وليعاد تشكيله مجددا في الـ19 من مارس.
- 2015 شهد تشكيل اللجنة الأولى برئاسة الخليوي
-سبتمبر 2018 يشهد إلغاء نتائج اللجنة
- يناير 2023 يتم اعتماد فريق لمشروع التوثيق
- ديسمبر 2023 الجمعية العمومية تلغي فريق التوثيق
-19 مارس 2024 إعادة تشكيل الفريق مجددًا
وجاء اختيار الـ11 عضوًا بالتصويت خلال ورشة العمل لفريق التوثيق التي عقدت في الرياض بحضور الأمين العام للاتحاد السعودي، إبراهيم القاسم، و49 عضوًا، إضافة لخبراء دوليين.
لكن المهم هل سيصمد فريق التوثيق الحالي، أم أن مصيره سيكون مشابها للفرق التي سبقته منذ 6 أعوام، ويتم حله مجددًا، ويستسلم اتحاد القدم لرغبات الأندية، وسطوتها الواضحة في القرارات المتعلقة بالمشروع، وعدم قناعتها بما يقدمه الفريق، أم أن الفريق الحالي سيتجاوز ذلك ويواصل عمله وينجح في إنهاء الصداع الدائم واللغط الدائر حول بطولات الأندية السعودية.
وضمت قائمة الأعضاء كلٍ من: إبراهيم كنداسة، داود الموسى، عبدالإله النجيمي، عبدالله البشري، عبدالله العلواني، عيد الجهني، غالي الشمري، فالح السمحان، مبارك الظفيري، محمد الحربي، ناصر الفهيد.
اجتماعات دورية
بينت مصادر أنه من المقرر أن يتم الكشف عن نتائج المشروع في مارس 2025، وتسبق ذلك اجتماعات دورية لفريق العمل مع ممثلي الأندية بداية من مايو، وحتى نوفمبر المقبلين.
ويتوقع أن يصطدم عمل الفريق برغبات إدارات الأندية، وعدم قناعتها الدائمة بما يقدمه فريق التوثيق، واصطناع الأسباب لتعطيل مشروع التوثيق.
تعاون دولي
كان اتحاد الكرة أطلق مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للعبة «FIFA»، ويضم في عضويته الاتحاد السعودي، والأعضاء المرشحين من منسوبي الأندية (أعضاء الجمعية العمومية)، وخبراء دوليين في التوثيق الرياضي.
وتم انتخاب فريق خلال يناير 2023، إلا أن الفريق حل مؤخرا، بطلب من عدة أندية اصرت على تغيير مرشحيها في الفريق، سواء لتغيير الإدارات أو عدم القناعة بعمل الفريق والعضو المرشح من قبل النادي.
تجربتان سابقتان
سبق وأن شكلت لجنة من قبل الهيئة العامة للرياضة «وزارة الرياضة»، في مايو 2015، برئاسة تركي الخليوي، إلا أن اللجنة حلت من قبل الهيئة بعد اللغط الكبير الذي صاحب عملها والنتائج التي خرجت بها في سبتمبر 2018، لتقرر وزارة الرياضة نقل مهمة التوثيق إلى الاتحاد السعودي قبل 6 أعوام، وخلال تلك الفترة لم يكن هناك سوى فريق واحد شكل في يناير 2023، قبل حله مؤخرا بناء على رغبة الأندية، وليعاد تشكيله مجددا في الـ19 من مارس.
- 2015 شهد تشكيل اللجنة الأولى برئاسة الخليوي
-سبتمبر 2018 يشهد إلغاء نتائج اللجنة
- يناير 2023 يتم اعتماد فريق لمشروع التوثيق
- ديسمبر 2023 الجمعية العمومية تلغي فريق التوثيق
-19 مارس 2024 إعادة تشكيل الفريق مجددًا