أعلن أستديو يختص بإطلاق الشركات الناشئة، وهو أحد استثمارات برنامج واعد التابع لشركة أرامكو السعودية عن إطلاق أول مسرعة في تقنيات المناخ تحت مسمى «فلاقشب.. تقنيات المناخ» (Flagship- ClimateTech)، ويهدف لتسريع دخول الشركات الناشئة التي تقدم حلولا تقنية للحد من أثر التغير المناخي بالاستفادة من الخبرات في تنمية وتطوير الأعمال وخبرات شركات في مجال الاستثمار، وبناء الشركات في قطاع الاستدامة وتقنيات المناخ.
وجاء هذا الإعلان لدعم أهداف المملكة المناخية، وسد الاحتياج الكبير لتقنيات المناخ في ظل أثر التغير المناخي على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كارتفاع درجة الحرارة في المنطقة بمعدل الضعف مقارنةً ببقية مناطق العالم، بالإضافة الحاجة الملحة لتمويل المشروعات والتقنيات التي ستسهم بشكل فاعل في الحد من أثر التغير المناخي على المملكة والعالم.
وأكد أحمد الصيدلاني، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات الاستثمارية من «واعد»، أهمية وجود مثل هذه المسرعات لتسريع توطين تقنيات المناخ وبناء القدرات المحلية، وإيجاد حلول سريعة وفعالة لتدارك الأزمات البيئية، ومواجهة تحديات تغير المناخ على المستوى المحلي والعالمي.
وأوضحت أضوى الدخيل، مستثمرة في قطاع تقنيات المناخ، أنها تسعى لدعم مختلف المشروعات الناشئة لخدمة نمو قطاع الأعمال في المملكة، وعلى رأسها الأعمال ذات الأهداف النبيلة، والتي تصب في صالح الجميع وصالح البيئة والاستدامة.
ويذكر أن المملكة تعمل على خفض الانبعاثات الكربونية تماشيًا مع اتفاقية باريس للمناخ؛ وذلك بهدف الوصول للحياد الصفري بحلول عام 2060، وأطلقت على إثرها العديد من المبادرات الوطنية منها مبادرتا «السعودية الخضراء- والشرق الأوسط الأخضر»، بالإضافة إلى خطط التحول إلى 50% طاقة نظيفة، والعديد من المستهدفات الطموحة ضمن جهودها الحثيثة وسعيها المستمر لبيئة مستدامة ومناخ صحي لأبنائها والعالم أجمع.
وجاء هذا الإعلان لدعم أهداف المملكة المناخية، وسد الاحتياج الكبير لتقنيات المناخ في ظل أثر التغير المناخي على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كارتفاع درجة الحرارة في المنطقة بمعدل الضعف مقارنةً ببقية مناطق العالم، بالإضافة الحاجة الملحة لتمويل المشروعات والتقنيات التي ستسهم بشكل فاعل في الحد من أثر التغير المناخي على المملكة والعالم.
وأكد أحمد الصيدلاني، الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات الاستثمارية من «واعد»، أهمية وجود مثل هذه المسرعات لتسريع توطين تقنيات المناخ وبناء القدرات المحلية، وإيجاد حلول سريعة وفعالة لتدارك الأزمات البيئية، ومواجهة تحديات تغير المناخ على المستوى المحلي والعالمي.
وأوضحت أضوى الدخيل، مستثمرة في قطاع تقنيات المناخ، أنها تسعى لدعم مختلف المشروعات الناشئة لخدمة نمو قطاع الأعمال في المملكة، وعلى رأسها الأعمال ذات الأهداف النبيلة، والتي تصب في صالح الجميع وصالح البيئة والاستدامة.
ويذكر أن المملكة تعمل على خفض الانبعاثات الكربونية تماشيًا مع اتفاقية باريس للمناخ؛ وذلك بهدف الوصول للحياد الصفري بحلول عام 2060، وأطلقت على إثرها العديد من المبادرات الوطنية منها مبادرتا «السعودية الخضراء- والشرق الأوسط الأخضر»، بالإضافة إلى خطط التحول إلى 50% طاقة نظيفة، والعديد من المستهدفات الطموحة ضمن جهودها الحثيثة وسعيها المستمر لبيئة مستدامة ومناخ صحي لأبنائها والعالم أجمع.