يعاني سد وادي جرية بمحافظة المجاردة من تكدس وطمر الطين والأتربة جراء الأمطار والسيول التي شهدتها المحافظة ومراكزها خلال الفترة الماضية، وامتلأ السد بالمياه والطين الذي تجرفه السيول من الجبال، وارتفع منسوب الطين في السد الخرساني الذي أنشئ عام 1431، وبطول 83م وارتفاع 20م وسعة تخزينية 60 ألف م3، لمستويات عالية.
وقال فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير، إنه أجرى الأسبوع الماضي جولة على عدد من السدود لاستئناف مشاريعها بعد موافقة صاحب الصلاحية، وكان من ضمنها سدا جرية وجبال خاط في محافظة المجاردة وسد شري بمحافظة بارق وسدود روام بمحافظة رجال ألمع والفيض بمحافظة الحرجة.
وأضاف الفرع، إن سد وادي جرية من السدود التي بها تكدس للرسوبيات بسبب الحالة المطرية المتكررة، وكان من معوقات طرح المشروع عدم وجود مرمى للرسوبيات قريب من نطاق السد، ولكن بتضافر الجهود وبالتكامل بين مكتب الوزارة في المجاردة والبلدية والمرور والنقل وبدعم من محافظة المجاردة تم تحديد مرمى الرسوبيات خارج القرية.
وأوضح الفرع، أنه تم خلال الجولة الميدانية الاطلاع على الخطط المرورية للمعدات ومواءمتها مع خطة العمل لإزالة الرسوبيات والمدة الزمنية للمشروع بما يكفل إنجاز المشروع وضمان سلامة الأرواح والممتلكات.
وقال فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير، إنه أجرى الأسبوع الماضي جولة على عدد من السدود لاستئناف مشاريعها بعد موافقة صاحب الصلاحية، وكان من ضمنها سدا جرية وجبال خاط في محافظة المجاردة وسد شري بمحافظة بارق وسدود روام بمحافظة رجال ألمع والفيض بمحافظة الحرجة.
وأضاف الفرع، إن سد وادي جرية من السدود التي بها تكدس للرسوبيات بسبب الحالة المطرية المتكررة، وكان من معوقات طرح المشروع عدم وجود مرمى للرسوبيات قريب من نطاق السد، ولكن بتضافر الجهود وبالتكامل بين مكتب الوزارة في المجاردة والبلدية والمرور والنقل وبدعم من محافظة المجاردة تم تحديد مرمى الرسوبيات خارج القرية.
وأوضح الفرع، أنه تم خلال الجولة الميدانية الاطلاع على الخطط المرورية للمعدات ومواءمتها مع خطة العمل لإزالة الرسوبيات والمدة الزمنية للمشروع بما يكفل إنجاز المشروع وضمان سلامة الأرواح والممتلكات.