تأمل شركة ألمانية إطلاق صواريخ إلى الفضاء بمعدل صاروخ واحد كل شهر من إحدى جزر شيتلاند الواقعة في أقصى شمال المملكة المتحدة.
ونقلت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية عن المدير التجاري لشركة «روكيت فاكتوري أوجسبورج» (آر. إف. إيه) أن الإثارة تتزايد قبيل لحظة ما وصفها بـ«ميداليتهم الذهبية الأوليمبية» هذا الصيف، عندما سيحاولون تنفيذ أول إطلاق في أوروبا على الإطلاق، لتوصيل الأقمار الصناعية إلى المدار.
وتعد الشركة واحدة من العديد من الشركات التي تخطط لاستخدام منصات الإطلاق في «ساكسافورد سبيسبورت» بجزيرة آنست، أقصى شمال جزر شيتلاند.
وفي ديسمبر الماضي، حصلت شركة «ساكسافورد» على أول ترخيص لميناء فضائي للإطلاق العمودي في المملكة المتحدة، ما يسمح بما يصل إلى 30 عملية إطلاق كل عام.
وتسعى «آر. إف. إيه» إلى إعادة استخدام المرحلة الدنيا من صواريخها من أجل تحقيق عمليات توفير، على غرار سلسلة صواريخ «فالكون» التي تستخدمها شركة «سبيس إكس» المملوكة للملياردير لإيلون ماسك.
وعلى الرغم من أن هذا لن يحدث في الرحلات الأولية، فإن المرحلة الأولى من صاروخ «آر. إف. إيه وان» سيجري إنزالها بالمظلة، لتسقط في البحر بعد دفع الأجزاء العلوية من المركبة عاليا في الغلاف الجوي.
ونقلت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية عن المدير التجاري لشركة «روكيت فاكتوري أوجسبورج» (آر. إف. إيه) أن الإثارة تتزايد قبيل لحظة ما وصفها بـ«ميداليتهم الذهبية الأوليمبية» هذا الصيف، عندما سيحاولون تنفيذ أول إطلاق في أوروبا على الإطلاق، لتوصيل الأقمار الصناعية إلى المدار.
وتعد الشركة واحدة من العديد من الشركات التي تخطط لاستخدام منصات الإطلاق في «ساكسافورد سبيسبورت» بجزيرة آنست، أقصى شمال جزر شيتلاند.
وفي ديسمبر الماضي، حصلت شركة «ساكسافورد» على أول ترخيص لميناء فضائي للإطلاق العمودي في المملكة المتحدة، ما يسمح بما يصل إلى 30 عملية إطلاق كل عام.
وتسعى «آر. إف. إيه» إلى إعادة استخدام المرحلة الدنيا من صواريخها من أجل تحقيق عمليات توفير، على غرار سلسلة صواريخ «فالكون» التي تستخدمها شركة «سبيس إكس» المملوكة للملياردير لإيلون ماسك.
وعلى الرغم من أن هذا لن يحدث في الرحلات الأولية، فإن المرحلة الأولى من صاروخ «آر. إف. إيه وان» سيجري إنزالها بالمظلة، لتسقط في البحر بعد دفع الأجزاء العلوية من المركبة عاليا في الغلاف الجوي.