أعلن مجلس إدارة نيوم عن إطلاق «زاردون»، المنتجع الحصري والملاذ الطبيعي للاسترخاء الذي سيسهم في ترميم البيئة المحيطة به وإعادة الحياة إليها، وبما يدعم جهود نيوم لتطوير السياحة البيئية الفاخرة في المملكة.
ويعد «زاردون» الوجهة الساحلية الأحدث لنيوم، وصمم ليمزج بين الفخامة المعاصرة والجمال الطبيعي الأخّاذ، وليتكامل مع عددٍ من الوجهات الساحلية الأخرى التي يجري تطويرها ضمن المشاريع الأخرى في جميع أنحاء منطقة نيوم.
4 مبان فائقة الفخامة
ويطل منتجع «زاردون» الطبيعي على المياه الفيروزية لخليج العقبة، وسيضم أربعة مبان مميزة وفائقة الفخامة، وستندمج جميعها بشكلٍ متناغم مع المناظر الطبيعية المحيطة، وتتميز وجهة «زاردون» بوصفها من المواقع الأكثر فرادة، التي تمزج الرفاهية مع الطبيعة الخلابة، وتهدف إلى تقديم أرقى تجارب السياحة البيئية للزوار.
وستمتد الوجهة الجديدة من الجبال إلى الشاطئ على مساحة أربعة كيلومترات مربعة، وصُمِّمَت بعناية، لتشكل ملاذًا يحافظ على تنوع بيئتها الغنية بالنباتات والحيوانات المحلية، وسيتمكن الزوار من التعرف على جمالها الخلاب عبر «مركز التجربة» المتطور، الذي يتضمن منصة مراقبة تتمتع بإطلالةٍ بانورامية بزاوية 360 درجة، تتيح للزوار مشاهدة تفاصيل الحياة البرية والتمتع بالمشاهد الطبيعية للبيئة المحيطة.
100 غرفة وجناح
وستضم «زاردون» ثلاثة فنادق بوتيك فاخرة، تحتوي على 100 غرفة وجناح، مصممة وفق رؤية مستقبلية تعزز الاستدامة للحفاظ على هذه البيئة التي يجري تطويرها لأول مرة، وسيلتزم كل فندق بنهجٍ مختلف عن الآخر لتقديم تجارب متميزة للضيوف، مع الاستمتاع بإطلالاتٍ مذهلة على أسفل الوادي وشاطئ البحر.
وستقدم «زاردون» تجارب المشي لمسافاتٍ طويلة وركوب الدراجات الجبلية وتسلق الصخور، وغيرها من الأنشطة الرياضية والترفيهية الأخرى، بما في ذلك مشاهدة النجوم والتأمل واليوغا، إضافة إلى ذلك، سيُشَجَّع الزوار على الانضمام إلى البرامج التعليمية والميدانية حول حماية الطبيعة والحفاظ عليها، وإعادة توطين الكائنات الحية فيها.
وينضم مشروع «زاردون» إلى أحدث المشاريع التي أُعْلِن عنها مؤخرًا من قبل نيوم، ومنها «ليجا» و«إيبكون» و«سيرانا» و«أوتامو» و«نورلانا» و«أكويلم»، التي تعد وجهات سياحية مستدامة على خليج العقبة، وتجسد جميعها التزام نيوم بتحقيق التقدم المستدام.
إستراتيجية الاستدامة لـ «زاردون»
- أساليب رائدة للحفاظ على البيئة
- تطوير الواحات لدعم الموائل الطبيعية المتنوعة
- إعادة إحياء البيئة الطبيعية من الأشجار والنباتات والحيوانات المحلية
- نظام بيئي بحري نابض بالحياة
- الحفاظ على الشعاب المرجانية وأنواع الأحياء البحرية في خليج العقبة
ويعد «زاردون» الوجهة الساحلية الأحدث لنيوم، وصمم ليمزج بين الفخامة المعاصرة والجمال الطبيعي الأخّاذ، وليتكامل مع عددٍ من الوجهات الساحلية الأخرى التي يجري تطويرها ضمن المشاريع الأخرى في جميع أنحاء منطقة نيوم.
4 مبان فائقة الفخامة
ويطل منتجع «زاردون» الطبيعي على المياه الفيروزية لخليج العقبة، وسيضم أربعة مبان مميزة وفائقة الفخامة، وستندمج جميعها بشكلٍ متناغم مع المناظر الطبيعية المحيطة، وتتميز وجهة «زاردون» بوصفها من المواقع الأكثر فرادة، التي تمزج الرفاهية مع الطبيعة الخلابة، وتهدف إلى تقديم أرقى تجارب السياحة البيئية للزوار.
وستمتد الوجهة الجديدة من الجبال إلى الشاطئ على مساحة أربعة كيلومترات مربعة، وصُمِّمَت بعناية، لتشكل ملاذًا يحافظ على تنوع بيئتها الغنية بالنباتات والحيوانات المحلية، وسيتمكن الزوار من التعرف على جمالها الخلاب عبر «مركز التجربة» المتطور، الذي يتضمن منصة مراقبة تتمتع بإطلالةٍ بانورامية بزاوية 360 درجة، تتيح للزوار مشاهدة تفاصيل الحياة البرية والتمتع بالمشاهد الطبيعية للبيئة المحيطة.
100 غرفة وجناح
وستضم «زاردون» ثلاثة فنادق بوتيك فاخرة، تحتوي على 100 غرفة وجناح، مصممة وفق رؤية مستقبلية تعزز الاستدامة للحفاظ على هذه البيئة التي يجري تطويرها لأول مرة، وسيلتزم كل فندق بنهجٍ مختلف عن الآخر لتقديم تجارب متميزة للضيوف، مع الاستمتاع بإطلالاتٍ مذهلة على أسفل الوادي وشاطئ البحر.
وستقدم «زاردون» تجارب المشي لمسافاتٍ طويلة وركوب الدراجات الجبلية وتسلق الصخور، وغيرها من الأنشطة الرياضية والترفيهية الأخرى، بما في ذلك مشاهدة النجوم والتأمل واليوغا، إضافة إلى ذلك، سيُشَجَّع الزوار على الانضمام إلى البرامج التعليمية والميدانية حول حماية الطبيعة والحفاظ عليها، وإعادة توطين الكائنات الحية فيها.
وينضم مشروع «زاردون» إلى أحدث المشاريع التي أُعْلِن عنها مؤخرًا من قبل نيوم، ومنها «ليجا» و«إيبكون» و«سيرانا» و«أوتامو» و«نورلانا» و«أكويلم»، التي تعد وجهات سياحية مستدامة على خليج العقبة، وتجسد جميعها التزام نيوم بتحقيق التقدم المستدام.
إستراتيجية الاستدامة لـ «زاردون»
- أساليب رائدة للحفاظ على البيئة
- تطوير الواحات لدعم الموائل الطبيعية المتنوعة
- إعادة إحياء البيئة الطبيعية من الأشجار والنباتات والحيوانات المحلية
- نظام بيئي بحري نابض بالحياة
- الحفاظ على الشعاب المرجانية وأنواع الأحياء البحرية في خليج العقبة