أعلن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث عن ابتكار تقنية متقدمة في فحص اضطراب طيف التوحد (ASD) لدى السكان السعوديين، وذلك في إنجاز طبي غير مسبوق، يعكس التزام المستشفى بالتميز في خدمات الرعاية الصحية داخل المملكة العربية السعودية، ويأتي في إطار رحلتها نحو التحول الرقمي.
وحصل هذا النهج المبتكر على الاعتراف باعتباره براءة اختراع مسجلة في مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية بالولايات المتحدة (USPTO)، كما تم نشره في مجلة Quartile 1 Journal، مما يجعله من بين أفضل 25% ابتكار في مجاله العالمي.
ويرتكز الابتكار الذي يعد الأول من نوعه؛ على تصميم طريقة مخصصه للسكان السعوديين بالتحديد، إذْ باستخدام تتبع العين والمحفزات البصرية المحددة المدمجة مع الذكاء الاصطناعي؛ تعالج هذه الطريقة القيود المفروضة على طرق الفحص التقليدية والشخصية، بما يتلاءم مع الجوانب اللغوية والثقافية للمملكة، الأمر الذي يوفر بديلاً فعالاً وأكثر دقة في فحص اضطراب طيف التوحد، والذي يتميز بالحساسية والنوعية.
وبالنظر إلى المستقبل، يتيح هذا الابتكار إمكانية استخدامه في تتبع التقدم المحرز في العلاجات والتدخلات الطبية، إذْ من خلال التغلب على الطبيعة الطولية والذاتية لطرق تشخيص اضطراب طيف التوحد الحالية، يسهل نهج الفحص المبتكَر لدى "التخصصي" الكشف المبكر والعلاج الأكثر فعالية للاضطراب، مما يعزز نوعية حياة المصابين باضطراب طيف التوحد ويقلل الأعباء على مؤسسات الرعاية الصحية والتعليم.
وجاء الابتكار نتيجة دراسة شملت مجموعة متنوعة من المشاركين من الذكور والإناث عبر نطاق عمري واسع، مما أكد على إمكانية تطبيقه على مختلف التركيبة السكانية، واقتصار حاجته على مشاركة المصابين مع محفز بصري لإجراء فحص فعال.
ويؤكد هذا الإنجاز الطبي مدى التزام مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بمعالجة تحديات الرعاية الصحية الملحّة من خلال أساليب مبتكرة، كما يأتي نتيجة لخبرات الكفاءات الطبية التي يضمّها "التخصصي"، بالإضافة إلى التعاون العلمي العالمي، وهو يسلط الضوء على دور المستشفى الرائد في مجال الابتكار الطبي وتحسين معايير الرعاية الصحية على الصعيدين الوطني والعالمي.
وحصل هذا النهج المبتكر على الاعتراف باعتباره براءة اختراع مسجلة في مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية بالولايات المتحدة (USPTO)، كما تم نشره في مجلة Quartile 1 Journal، مما يجعله من بين أفضل 25% ابتكار في مجاله العالمي.
ويرتكز الابتكار الذي يعد الأول من نوعه؛ على تصميم طريقة مخصصه للسكان السعوديين بالتحديد، إذْ باستخدام تتبع العين والمحفزات البصرية المحددة المدمجة مع الذكاء الاصطناعي؛ تعالج هذه الطريقة القيود المفروضة على طرق الفحص التقليدية والشخصية، بما يتلاءم مع الجوانب اللغوية والثقافية للمملكة، الأمر الذي يوفر بديلاً فعالاً وأكثر دقة في فحص اضطراب طيف التوحد، والذي يتميز بالحساسية والنوعية.
وبالنظر إلى المستقبل، يتيح هذا الابتكار إمكانية استخدامه في تتبع التقدم المحرز في العلاجات والتدخلات الطبية، إذْ من خلال التغلب على الطبيعة الطولية والذاتية لطرق تشخيص اضطراب طيف التوحد الحالية، يسهل نهج الفحص المبتكَر لدى "التخصصي" الكشف المبكر والعلاج الأكثر فعالية للاضطراب، مما يعزز نوعية حياة المصابين باضطراب طيف التوحد ويقلل الأعباء على مؤسسات الرعاية الصحية والتعليم.
وجاء الابتكار نتيجة دراسة شملت مجموعة متنوعة من المشاركين من الذكور والإناث عبر نطاق عمري واسع، مما أكد على إمكانية تطبيقه على مختلف التركيبة السكانية، واقتصار حاجته على مشاركة المصابين مع محفز بصري لإجراء فحص فعال.
ويؤكد هذا الإنجاز الطبي مدى التزام مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بمعالجة تحديات الرعاية الصحية الملحّة من خلال أساليب مبتكرة، كما يأتي نتيجة لخبرات الكفاءات الطبية التي يضمّها "التخصصي"، بالإضافة إلى التعاون العلمي العالمي، وهو يسلط الضوء على دور المستشفى الرائد في مجال الابتكار الطبي وتحسين معايير الرعاية الصحية على الصعيدين الوطني والعالمي.