انطلقت في الرياض النسخة الأولى من «القمة العالمية لإطالة العمر الصحي» تحت شعار «معا نزدهر في العاصمة».
وتهدف القمة، التي تنعقد على مدى يومين، إلى تعزيز علوم إطالة العمر الصحي، بما يسهم في تحقيق التقدم في هذه المجال، ورفع مستوى الوعي العام، وتمكين الجيل القادم من العلماء، وتحفيز التحول الجذري في منظومة إطالة العمر الصحي، بالإضافة إلى تعزيز النقاشات العلمية لتشجيع البحوث والابتكارات، وتوسيع نطاق ريادة الأعمال، وتحفيز الاستثمارات الذكية، بالإضافة إلى إطلاق المبادرات النوعية وتعزيز النقاشات العلمية والجهود الدولية الرامية لدعم قطاع إطالة العمر الصحي. ويشارك في القمة، التي تتضمن 40 جلسة، أكثر من 1500 مشارك و100 متحدث عالمي من مختلف دول العالم.
وتتضمن خمسة محاور رئيسية هي: التحول الجذري، وأهمية إطالة العمر الصحي العالمي، والوضع الحالي لعلوم إطالة العمر الصحي، والنظرة المستقبلية، واتجاهات منظومة إطالة العمر الصحي.
وعلى الرغم من أن متوسط عمر الإنسان أصبح أطول، فإن فترة العمر الصحي - أي عدد السنوات التي يعيشها الشخص بصحة جيدة – حافظت على ركودها، لا بل تراجعت. بينما يتوقع أن يتضاعف عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما أو أكثر إلى ملياري نسمة بحلول 2050.
وتهدف القمة، التي تنعقد على مدى يومين، إلى تعزيز علوم إطالة العمر الصحي، بما يسهم في تحقيق التقدم في هذه المجال، ورفع مستوى الوعي العام، وتمكين الجيل القادم من العلماء، وتحفيز التحول الجذري في منظومة إطالة العمر الصحي، بالإضافة إلى تعزيز النقاشات العلمية لتشجيع البحوث والابتكارات، وتوسيع نطاق ريادة الأعمال، وتحفيز الاستثمارات الذكية، بالإضافة إلى إطلاق المبادرات النوعية وتعزيز النقاشات العلمية والجهود الدولية الرامية لدعم قطاع إطالة العمر الصحي. ويشارك في القمة، التي تتضمن 40 جلسة، أكثر من 1500 مشارك و100 متحدث عالمي من مختلف دول العالم.
وتتضمن خمسة محاور رئيسية هي: التحول الجذري، وأهمية إطالة العمر الصحي العالمي، والوضع الحالي لعلوم إطالة العمر الصحي، والنظرة المستقبلية، واتجاهات منظومة إطالة العمر الصحي.
وعلى الرغم من أن متوسط عمر الإنسان أصبح أطول، فإن فترة العمر الصحي - أي عدد السنوات التي يعيشها الشخص بصحة جيدة – حافظت على ركودها، لا بل تراجعت. بينما يتوقع أن يتضاعف عدد سكان العالم الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما أو أكثر إلى ملياري نسمة بحلول 2050.