كشفت الشرطة الباكستانية أنها تحقق في مقتل فتاة (18 عاما)، بعد أن طالب كبار قريتها بقتلها؛ لأنها ظهرت في صورة على مواقع التواصل الاجتماعي، لتكون أحدث ضحايا ما يُعرف بـ«جرائم الشرف» في باكستان.
وأوضحت الشرطة أن الفتاة قُتلت بعدما أمر مجلس قبائل القرية، المعروف باسم «جيرجا»، بقتلها هي وصديقة ظهرت معها في الصورة، مشيرةً إلى أن بعض أقارب الفتاة القتيلة من بين المشتبه بهم.
وقال مسعود خان، نائب مفتش الشرطة في منطقة كولاي بالاس في جبال شمال غرب باكستان قرب الحدود الأفغانية: «قتل القرويون إحدى الفتاتين بالرصاص، بينما أنقذت الشرطة الأخرى».
وتقول جماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن مئات النساء في مناطق بباكستان يقعن كل عام ضحايا لجرائم يرتكبها أقاربهن، معتقدين أنهم يدافعون عن شرف العائلة.
وأكد رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال في إقليم خيبر بختون خوا (الإقليم الحدودي الشمالي الغربي)، سيد إرشاد حسين شاه، أنه أمر الشرطة بالقبض على مرتكبي الجريمة.
وأوضحت الشرطة أن الفتاة قُتلت بعدما أمر مجلس قبائل القرية، المعروف باسم «جيرجا»، بقتلها هي وصديقة ظهرت معها في الصورة، مشيرةً إلى أن بعض أقارب الفتاة القتيلة من بين المشتبه بهم.
وقال مسعود خان، نائب مفتش الشرطة في منطقة كولاي بالاس في جبال شمال غرب باكستان قرب الحدود الأفغانية: «قتل القرويون إحدى الفتاتين بالرصاص، بينما أنقذت الشرطة الأخرى».
وتقول جماعات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن مئات النساء في مناطق بباكستان يقعن كل عام ضحايا لجرائم يرتكبها أقاربهن، معتقدين أنهم يدافعون عن شرف العائلة.
وأكد رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال في إقليم خيبر بختون خوا (الإقليم الحدودي الشمالي الغربي)، سيد إرشاد حسين شاه، أنه أمر الشرطة بالقبض على مرتكبي الجريمة.