التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أمس، مساعد المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي لتطوير البرامج والسياسات فاليري جوارنييري، وذلك على هامش القمة العالمية للأمن الغذائي المنعقدة في العاصمة البريطانية لندن.
وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات المدرجة في القمة العالمية للأمن الغذائي العالمي، فضلا عن مناقشة مستجدات المشاريع المنفذة بين المركز وبرنامج الأغذية العالمي من أجل توفير المساعدات الغذائية الأساسية وتحسين الظروف المعيشية في المجتمعات ذات الاحتياج. كما تطرق الربيعة إلى الظروف والتحديات الإنسانية الصعبة وسبل تسريع دخول المساعدات العاجلة إلى الشعب الفلسطيني بغزة.
بدورها، أشادت فاليري جوارنييري بالدور الإنساني الملموس للمملكة ممثلة عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة الذي امتد لكافة قارات العالم وشمل جميع المتضررين بلا استثناء.
وكان الربيعة شارك في القمة العالمية للأمن الغذائي المنعقدة في العاصمة البريطانية لندن، وأوضح بجلسة عمل بعنوان: «نحو القضاء على الجوع والقضاء على سوء التغذية» أن موضوع هذه الجلسة مهم، ولكنه للأسف ليس جديدًا، ولست متأكدًا من أننا سنحقق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، فهناك أكثر من 52 مليون طفل يعانون من هزال الأطفال، وفقد الكثير حياتهم أخيراً أو حرموا من التغذية بسبب الأزمات الحالية، مثل ما نشهده اليوم في غزة.
وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات المدرجة في القمة العالمية للأمن الغذائي العالمي، فضلا عن مناقشة مستجدات المشاريع المنفذة بين المركز وبرنامج الأغذية العالمي من أجل توفير المساعدات الغذائية الأساسية وتحسين الظروف المعيشية في المجتمعات ذات الاحتياج. كما تطرق الربيعة إلى الظروف والتحديات الإنسانية الصعبة وسبل تسريع دخول المساعدات العاجلة إلى الشعب الفلسطيني بغزة.
بدورها، أشادت فاليري جوارنييري بالدور الإنساني الملموس للمملكة ممثلة عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة الذي امتد لكافة قارات العالم وشمل جميع المتضررين بلا استثناء.
وكان الربيعة شارك في القمة العالمية للأمن الغذائي المنعقدة في العاصمة البريطانية لندن، وأوضح بجلسة عمل بعنوان: «نحو القضاء على الجوع والقضاء على سوء التغذية» أن موضوع هذه الجلسة مهم، ولكنه للأسف ليس جديدًا، ولست متأكدًا من أننا سنحقق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030، فهناك أكثر من 52 مليون طفل يعانون من هزال الأطفال، وفقد الكثير حياتهم أخيراً أو حرموا من التغذية بسبب الأزمات الحالية، مثل ما نشهده اليوم في غزة.