توجه سكان نجران نحو البناء في مخططات أحياء شرق المنطقة، التي تشمل مخططات أحياء الجامعة «أ - ب - ج - د»، والنهضة والسحيم والروضة، والتي تمثل محطة مهمة على طريق التنمية التي تشهدها المنطقة، إلا أن مواطني مخططات شرق نجران يشكون من غياب الإنارة والحدائق في تلك الأحياء، التي من الضروري وجودها في ظل ما تشهده من تطور وزحف عمراني.
الترسية والتعاقد
من جهتها، أوضحت أمانة نجران لـ«الوطن» أنه تم طرح استكمال أعمال سفلتة مخططات أحياء الجامعة «أ - ب - ج - د»، والنهضة تحت الترسية والتعاقد. وفي حال اكتمال السفلتة، سيتم طرح أعمال الإنارة حسب الأولوية والاعتمادات. وأشارت الأمانة فيما يخص الحدائق إلى أنه تم طرح 13 حديقة ضمن تلك المخططات بمبادرة «مشروع بهجة»، وهي تحت إجراءات الترسية والتعاقد، علما بأنه يجرى حاليا تنفيذ حديقة بجوار جامعة نجران على مساحة 223 ألف م2، ومن المتوقع افتتاحها خلال الشهرين القادمين.
حاجة ماسة
يقول المواطن يحي آل قريع: «مخططات أحياء شرق نجران، التي تضم أحياء الجامعة «أ - ب - ج - د»، بحاجة ماسة إلى الإنارة، لتستمر المتاجر في العمل فترات أطول خلال الليل، مما يزيد من فرص العمل والإنتاج، وكذلك تتيح الإنارة للأحياء استخدام الأماكن العامة والشوارع في الليل بشكل أكبر، مما يزيد من فرص التجمعات والأنشطة الثقافية والرياضية. كما أن الإنارة تجعل الأحياء أكثر جاذبية.
جودة الحياة
يضيف المواطن بدر اليامي أن الأحياء تفتقد إلى الحدائق التي لها دور كبير في تحسين جودة الحياة، إذ تعد مكانا مناسبا وجاذبا لممارسة الرياضة والأنشطة البدنية. كما أنها تجمع الأسر والأصدقاء والجيران، وتعزز الترفيه، وهي مكان مثالي لقضاء وقت الاستجمام والتنزه. كما أن الحدائق تضيف لمسة جمالية على الأحياء، وتجعلها مكانا أكثر جاذبية للأهالي، مما يُحسن الصحة النفسية.
الترسية والتعاقد
من جهتها، أوضحت أمانة نجران لـ«الوطن» أنه تم طرح استكمال أعمال سفلتة مخططات أحياء الجامعة «أ - ب - ج - د»، والنهضة تحت الترسية والتعاقد. وفي حال اكتمال السفلتة، سيتم طرح أعمال الإنارة حسب الأولوية والاعتمادات. وأشارت الأمانة فيما يخص الحدائق إلى أنه تم طرح 13 حديقة ضمن تلك المخططات بمبادرة «مشروع بهجة»، وهي تحت إجراءات الترسية والتعاقد، علما بأنه يجرى حاليا تنفيذ حديقة بجوار جامعة نجران على مساحة 223 ألف م2، ومن المتوقع افتتاحها خلال الشهرين القادمين.
حاجة ماسة
يقول المواطن يحي آل قريع: «مخططات أحياء شرق نجران، التي تضم أحياء الجامعة «أ - ب - ج - د»، بحاجة ماسة إلى الإنارة، لتستمر المتاجر في العمل فترات أطول خلال الليل، مما يزيد من فرص العمل والإنتاج، وكذلك تتيح الإنارة للأحياء استخدام الأماكن العامة والشوارع في الليل بشكل أكبر، مما يزيد من فرص التجمعات والأنشطة الثقافية والرياضية. كما أن الإنارة تجعل الأحياء أكثر جاذبية.
جودة الحياة
يضيف المواطن بدر اليامي أن الأحياء تفتقد إلى الحدائق التي لها دور كبير في تحسين جودة الحياة، إذ تعد مكانا مناسبا وجاذبا لممارسة الرياضة والأنشطة البدنية. كما أنها تجمع الأسر والأصدقاء والجيران، وتعزز الترفيه، وهي مكان مثالي لقضاء وقت الاستجمام والتنزه. كما أن الحدائق تضيف لمسة جمالية على الأحياء، وتجعلها مكانا أكثر جاذبية للأهالي، مما يُحسن الصحة النفسية.