اطلع أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، على أبرز المستجدات وخطة العمل حول مشروع دراسة تطوير وتشغيل مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم بمشاركة القطاع الخاص بما يتواءم مع مستهدفات استراتيجية الطيران المدني، وكذلك مدرج نادي الطيران السعودي بالرس.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي ترأسه بقاعة الاجتماعات بحضور رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج رئيس مجلس إدارة شركة مطارات القابضة، بحضور وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان، ومدير مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم محمد المجلاد، وعدد من المسؤولين بهيئة الطيران المدني.
وأكد أمير القصيم أهمية مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم، كونه يشهد حركة مسافرين عالية من خلال الإحصاءات الصادرة عن طريق الهيئة العامة للطيران المدني، مبينًا أن المطار يشهد رحلات دولية بشكل يومي إلى عدد من الوجهات لمختلف دول العالم وأصبح مقصدًا لجميع المسافرين.
واستمع أمير القصيم خلال الاجتماع إلى شرح موجز من رئيس الهيئة العامة للطيران المدني حيث بيّن تفاصيل مشروع الصالة الإضافية لمطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم، والتي تبلغ مساحتها قرابة 7400م2 والطاقة الاستيعابية للصالة 700 ألف مسافر سنويًا، بالإضافة إلى وجود أربع بوابات المغادرة الداخلية وبوابة للقدوم الداخلية، كما استعرض عناصر المشروع والخدمات التي سيسهم في تطويرها.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي ترأسه بقاعة الاجتماعات بحضور رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج رئيس مجلس إدارة شركة مطارات القابضة، بحضور وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان، ومدير مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم محمد المجلاد، وعدد من المسؤولين بهيئة الطيران المدني.
وأكد أمير القصيم أهمية مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم، كونه يشهد حركة مسافرين عالية من خلال الإحصاءات الصادرة عن طريق الهيئة العامة للطيران المدني، مبينًا أن المطار يشهد رحلات دولية بشكل يومي إلى عدد من الوجهات لمختلف دول العالم وأصبح مقصدًا لجميع المسافرين.
واستمع أمير القصيم خلال الاجتماع إلى شرح موجز من رئيس الهيئة العامة للطيران المدني حيث بيّن تفاصيل مشروع الصالة الإضافية لمطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم، والتي تبلغ مساحتها قرابة 7400م2 والطاقة الاستيعابية للصالة 700 ألف مسافر سنويًا، بالإضافة إلى وجود أربع بوابات المغادرة الداخلية وبوابة للقدوم الداخلية، كما استعرض عناصر المشروع والخدمات التي سيسهم في تطويرها.