تزينت منطقة جازان، ابتهاجا بالموسم الشتوي الذي سيتم إطلاقه، الخميس المقبل، في وقت يعد يناير ذروة الموسم السياحي في المنطقة، الذي يرفع فرص الاستثمار السياحي والترفيهي.
رفع الجاهزية
أكملت منطقة جازان كل الترتيبات والاستعدادات لرسم خارطة الموسم الشتوي، ورفعت جاهزيتها لإطلاق شارة الموسم، واستنفرت جهات عدة ممثلة في إمارة وأمانة جازان، والجهات الحكومية، والقطاع الخاص، جهودها في تحقيق أهداف تأصيل صناعة السياحة، وتعزيز الموارد الطبيعية، والمواقع السياحية، واستثمار المنطقة في تنظيم المهرجانات السياحية والترويج لها، وسط دعم واهتمام ومتابعة أمير المنطقة ونائبه.
واجهة سياحية
تشهد جازان نشاطا سياحيا مرتفعا برا وبحرا نتيجة الأجواء الدافئة، التي دفعت المواطنين والمقيمين والزوار إلى ارتياد شواطئ المنطقة والمواقع السياحية.
ويسعى شتاء جازان إلى استثمار الإمكانات السياحية والمقومات الطبيعية والثقافية والتراثية المتنوعة للمناطق كلها، التي تمثل واجهة سياحية مهمة، إلى جانب توفير المهرجان 50 فرصة استثمارية، ومواقع للتسوق، وأماكن مخصصة للأسر المنتجة، وأصحاب الحرف اليدوية، وتنفيذ 12 فعالية ممثلة في: الفعاليات الثقافية، والرياضية، والاجتماعية، والفنية، والعروض المسرحية، والمعارض الفنية، والسينما الخارجية، والحفلات الشاطئية، والجلسات الطربية، والفن التشكيلي، والفنون الشعبية، والبرامج الموجهة للأسرة والطفل، ويستمر لمدة 60 يوما.
وأكد رئيس لجان شتاء جازان المهندس يحيى غزواني، أنهم يعولون على الكوادر الشبابية المميزة لإنجاح المهرجان، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من كل الترتيبات اللازمة واستقبال الزوار، مؤكدا أنه تم إعداد فعاليات تواكب تطلعات كل فئات المجتمع، وتعزيز مكانة المنطقة كإحدى الوجهات السياحية البارزة محليا وإقليميا.
رفع الجاهزية
أكملت منطقة جازان كل الترتيبات والاستعدادات لرسم خارطة الموسم الشتوي، ورفعت جاهزيتها لإطلاق شارة الموسم، واستنفرت جهات عدة ممثلة في إمارة وأمانة جازان، والجهات الحكومية، والقطاع الخاص، جهودها في تحقيق أهداف تأصيل صناعة السياحة، وتعزيز الموارد الطبيعية، والمواقع السياحية، واستثمار المنطقة في تنظيم المهرجانات السياحية والترويج لها، وسط دعم واهتمام ومتابعة أمير المنطقة ونائبه.
واجهة سياحية
تشهد جازان نشاطا سياحيا مرتفعا برا وبحرا نتيجة الأجواء الدافئة، التي دفعت المواطنين والمقيمين والزوار إلى ارتياد شواطئ المنطقة والمواقع السياحية.
ويسعى شتاء جازان إلى استثمار الإمكانات السياحية والمقومات الطبيعية والثقافية والتراثية المتنوعة للمناطق كلها، التي تمثل واجهة سياحية مهمة، إلى جانب توفير المهرجان 50 فرصة استثمارية، ومواقع للتسوق، وأماكن مخصصة للأسر المنتجة، وأصحاب الحرف اليدوية، وتنفيذ 12 فعالية ممثلة في: الفعاليات الثقافية، والرياضية، والاجتماعية، والفنية، والعروض المسرحية، والمعارض الفنية، والسينما الخارجية، والحفلات الشاطئية، والجلسات الطربية، والفن التشكيلي، والفنون الشعبية، والبرامج الموجهة للأسرة والطفل، ويستمر لمدة 60 يوما.
وأكد رئيس لجان شتاء جازان المهندس يحيى غزواني، أنهم يعولون على الكوادر الشبابية المميزة لإنجاح المهرجان، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من كل الترتيبات اللازمة واستقبال الزوار، مؤكدا أنه تم إعداد فعاليات تواكب تطلعات كل فئات المجتمع، وتعزيز مكانة المنطقة كإحدى الوجهات السياحية البارزة محليا وإقليميا.