على الرغم من حرص الدولة على توفير سبل الراحة لطلاب وطالبات التعليم العام والعالي، ومنها توفير وسيلة النقل إلا أن طالبات مركز الشعراء التابع لمحافظة قلوة بالباحة واللاتي يدرسن في كلية العلوم والآداب بقلوة محرومات من وسيلة النقل المناسبة.
من جانبه أكد المتحدث الرسمي لجامعة الباحة الدكتور ساري بن محمد الزهراني، أن الجامعة تسعى إلى تسخير كافة إمكاناتها وخدماتها لجميع الطلاب والطالبات، وتتفهم في ذات الوقت حاجات الطالبات -على وجه التحديد- إلى تأمين وسيلة نقل مريحة وآمنة من مقار سكنهن إلى كلياتهن وفق آلية محددة تخدم الجميع. وهذا ما عملت عليه الجامعة بتوجيه ومتابعة مستمرة ومباشرة من رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين.
وأضاف: نظرًا لزيادة الطاقة الاستيعابية في الجامعة، وارتفاع نسبة القبول فيها بفتح برامج نوعية جديدة تستهدف سوق العمل، فقد وجه رئيس الجامعة بتأمين وسيلة نقل إضافية، ليس فقط لطالبات مركز الشعراء؛ بل لجميع المحافظات والمراكز والقرى متى ما استدعت الحاجة إلى ذلك؛ لتكون سبيلاً إلى خدمة بناتنا الطالبات وراحتهن لإكمال مشوارهن العلمي.
وأكد الأهالي أن المسؤول عن سير الباصات دمج طالبات كلية قلوة مع كلية المخواة مما سبب ازدحاما في الباص الوحيد للمحافظتين، ويجعل دوامهن من الخامسة فجرا إلى قبل المغرب وخصوصا أن أغلبهن في القرى المجاورة للشعراء.
وطالب الأهالي بإعادة ما كانوا عليه في العام الماضي؛ باص مخصص لكلية قلوة والآخر لكلية المخواة، وليكن ذلك بشكل عاجل حتى يتمكن الطالبات من الدوام والانتظام في دراستهن.
من جانبه أكد المتحدث الرسمي لجامعة الباحة الدكتور ساري بن محمد الزهراني، أن الجامعة تسعى إلى تسخير كافة إمكاناتها وخدماتها لجميع الطلاب والطالبات، وتتفهم في ذات الوقت حاجات الطالبات -على وجه التحديد- إلى تأمين وسيلة نقل مريحة وآمنة من مقار سكنهن إلى كلياتهن وفق آلية محددة تخدم الجميع. وهذا ما عملت عليه الجامعة بتوجيه ومتابعة مستمرة ومباشرة من رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين.
وأضاف: نظرًا لزيادة الطاقة الاستيعابية في الجامعة، وارتفاع نسبة القبول فيها بفتح برامج نوعية جديدة تستهدف سوق العمل، فقد وجه رئيس الجامعة بتأمين وسيلة نقل إضافية، ليس فقط لطالبات مركز الشعراء؛ بل لجميع المحافظات والمراكز والقرى متى ما استدعت الحاجة إلى ذلك؛ لتكون سبيلاً إلى خدمة بناتنا الطالبات وراحتهن لإكمال مشوارهن العلمي.
وأكد الأهالي أن المسؤول عن سير الباصات دمج طالبات كلية قلوة مع كلية المخواة مما سبب ازدحاما في الباص الوحيد للمحافظتين، ويجعل دوامهن من الخامسة فجرا إلى قبل المغرب وخصوصا أن أغلبهن في القرى المجاورة للشعراء.
وطالب الأهالي بإعادة ما كانوا عليه في العام الماضي؛ باص مخصص لكلية قلوة والآخر لكلية المخواة، وليكن ذلك بشكل عاجل حتى يتمكن الطالبات من الدوام والانتظام في دراستهن.