أكد رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، الدكتور جلال بن محمد العويسى، نجاح خطة الحج الإسعافية للهيئة، خلال موسم الحج، وقال إن الهيئة نفذت بنجاح كل خطط تواجد الفرق الإسعافية الأرضية والجوية، في نطاق الحرم المكي والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة، وتغطية جميع تحركات حجاج بيت الله الحرام، وتقديم جميع الخدمات الإسعافية التي من شأنها التخفيف على المرضى من الحجاج.
وأوضح مساعد رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، فيصل السليماني، أن نتائج التقارير الإحصائية، لمختلف الفرق التابعة للهلال الأحمر، تعكس جودة الأداء للجميع خلال موسم الحج، لاسيما يوم التروية ويوم عرفات وأيام التشريق، مشيرًا إلى أن الهيئة سخرت جميع إمكاناتها، البشرية والمادية والتقنية، للخروج بموسم حج استثنائي، يضمن تقديم أفضل الخدمات الإسعافية لحجاج بيت الله الحرام.
وأشار السليماني إلى أن الهيئة، وفرت أكثر من 97 مركزًا إسعافيا دائما ومؤقتا، وقوى بشرية عاملة بلغت أكثر من 2000 موظف، في العديد من التخصصات الطبية والإسعافية والإدارية والفنية، مدعومة بأسطول متكامل من المركبات، ضم قرابة 320 سيارة إسعاف مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة الطبية، و23 دراجة نارية و4 عربات جولف، إضافة إلى أسطول الاستجابة النوعية الذي ضم 16 عربة نوعية مساندة للكوارث، وإدارة الأحداث والأزمات بالميدان، ونقل كل ما يحدث عبر الصوت والصورة لمركز القيادة الثابت.
وبين السليماني أن الهيئة، سخرت أكثر من 150 موظفا في مركز الترحيل الطبي في العاصمة المقدسة، لاستقبال البلاغات الإسعافية على مدار الساعة، بأكثر من 7 لغات، وهو ما انعكس على قدرة الهيئة في التعامل مع مختلف البلاغات التي تلقتها، والحالات التي واجهتها على اختلافها وتنوعها.
وأوضح مساعد رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، فيصل السليماني، أن نتائج التقارير الإحصائية، لمختلف الفرق التابعة للهلال الأحمر، تعكس جودة الأداء للجميع خلال موسم الحج، لاسيما يوم التروية ويوم عرفات وأيام التشريق، مشيرًا إلى أن الهيئة سخرت جميع إمكاناتها، البشرية والمادية والتقنية، للخروج بموسم حج استثنائي، يضمن تقديم أفضل الخدمات الإسعافية لحجاج بيت الله الحرام.
وأشار السليماني إلى أن الهيئة، وفرت أكثر من 97 مركزًا إسعافيا دائما ومؤقتا، وقوى بشرية عاملة بلغت أكثر من 2000 موظف، في العديد من التخصصات الطبية والإسعافية والإدارية والفنية، مدعومة بأسطول متكامل من المركبات، ضم قرابة 320 سيارة إسعاف مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة الطبية، و23 دراجة نارية و4 عربات جولف، إضافة إلى أسطول الاستجابة النوعية الذي ضم 16 عربة نوعية مساندة للكوارث، وإدارة الأحداث والأزمات بالميدان، ونقل كل ما يحدث عبر الصوت والصورة لمركز القيادة الثابت.
وبين السليماني أن الهيئة، سخرت أكثر من 150 موظفا في مركز الترحيل الطبي في العاصمة المقدسة، لاستقبال البلاغات الإسعافية على مدار الساعة، بأكثر من 7 لغات، وهو ما انعكس على قدرة الهيئة في التعامل مع مختلف البلاغات التي تلقتها، والحالات التي واجهتها على اختلافها وتنوعها.