نادي الأهلي في خطر، وتكالبت عليه الظروف، وكبرت المشكلة واستحكمت حلقاتها، حتى وصلت إلي مرحلة الخطر المؤدي إلي الطريق المنحدرة المظلمة.
لذلك الأهلي يحتاج حلا سريعا جدا وعاجلا، حتى يمر بسلام من مرحلة الخطر، وبعدها لكل مشكلة حل، ولكل حادث حديث.
كثر الضجيج، وأرتفعت الأصوات، وزادت النقاشات، وكثرت الحلول والكلمات والمساحات والآراء، والهاشتاقات مع أو ضد، ولكنها للأسف جلها أصوات بلا تأثير، ولم تغير في وضع الأهلي شيئا، بل زادت الأمر ضجيجا، ووسعت دائرة المشكلة والحلول.
ومع هذه الأصوات، ومستوى الأهلي، وقفت حائرا أترقب حلا ينقذ الأهلي، وبصيص أمل يخرج بالأهلي من هذا النفق المظلم، الذي وضع فيه بفعل فاعل.
ولكن ما الحل السريع الذي ينقذ نادينا الحبيب؟، فالأهلي الكيان أساس قوي من أساسيات الرياضة في بلادنا، وله محبون وعشاق بالملايين داخل الوطن وخارجه، فالنادي الأهلي كجدة.. غير وغير.
فالحل لا بد أن يكون جماعيا، وليس فرديا، وعاجلا غير آجل، والكل يجب أن يشارك في الحل، وكلنا مسؤول، بدءا من وزارة الرياضة، وأعضاء الشرف، وإدارة الأهلي الحالية، واللاعبين والجماهير.
يجب أن نفكر في حل ينقذ الأهلي بالفعل، بعيدا عن التنظير، وتقاذف التهم فيما بيننا.
نفكر في الحل على الواقع وفعليا، وعلى اللاعبين تحمل مسؤوليتهم، وبذل جهد مضاعف، فهم من يتحملون المسؤولية الكبرى.
وعلى الإدارة كذلك التكاتف مع الجميع، واتخاذ قرارات مفصلية مهما كلفت من مال وملايين ومليارات، فالأهلي يستحق، فلا تبخلوا عليه في هذه المرحلة المفصلية.
تداركوا الوضع قبل فوات الأمر بالأوان والتسويف، اذهبوا إلي أعضاء الشرف. لا تتركوا الأهلي يسقط..
لا تتركوا الأهلي من أجل تصفية الحسابات، ومع أو ضد، فالأهلي يحتاج للإنقاذ على الواقع الفعلي.
كثر الضجيج في وسائل التواصل والقنوات، والواقع ما زال في خطر. التشخيص واضح وضوح الشمس التي لا تغطى بغربال، ولكن الحل يحتاج تغييرا، ووضع العلاج على أرض الواقع، فالوقت يمضي بين التنظير والقال والقيل وتقاذف التهم، والمتضرر هو الأهلي. لذلك كلنا مسؤولون، إعلاميين ولاعبين وأعضاء شرف وجماهير.. اتفقوا وكفاية «تشخيص».. نريد حلا ولا غيره. فالأهلي في خطر، ويحتاج الحل العاجل وإنقاذه، لتعود الروح إلي الكيان. نحتاج وقفة أعضاء الشرف، وتحفيز اللاعبين بالمكافآت من أجل الفوز.
الأهلي في هذه المرحلة لا يحتاج تنظيرا ومساحات وهاشتاقات.. يحتاج حلا من كائن من كان، فكلنا مسؤول عن الأهلي الذي يعد أحد أعمدة الرياضة السعودية وأساسياتها، وشعاره شعار الوطن.
من أجل ذلك، لا بد من دعم الأهلي عاجلا، حتى يعود لمكانه الطبيعي، وتنام الأرض مبسوطة، فكلنا مسؤولون عنه، ويجب ألا نشارك سلبيا في انهياره، ونحن نظن أننا نحسن صنعا.. فالأهلي أمانة.. وكفاية تشخيص، فالعلاج واضح، ويحتاج تنفيذا.
لذلك الأهلي يحتاج حلا سريعا جدا وعاجلا، حتى يمر بسلام من مرحلة الخطر، وبعدها لكل مشكلة حل، ولكل حادث حديث.
كثر الضجيج، وأرتفعت الأصوات، وزادت النقاشات، وكثرت الحلول والكلمات والمساحات والآراء، والهاشتاقات مع أو ضد، ولكنها للأسف جلها أصوات بلا تأثير، ولم تغير في وضع الأهلي شيئا، بل زادت الأمر ضجيجا، ووسعت دائرة المشكلة والحلول.
ومع هذه الأصوات، ومستوى الأهلي، وقفت حائرا أترقب حلا ينقذ الأهلي، وبصيص أمل يخرج بالأهلي من هذا النفق المظلم، الذي وضع فيه بفعل فاعل.
ولكن ما الحل السريع الذي ينقذ نادينا الحبيب؟، فالأهلي الكيان أساس قوي من أساسيات الرياضة في بلادنا، وله محبون وعشاق بالملايين داخل الوطن وخارجه، فالنادي الأهلي كجدة.. غير وغير.
فالحل لا بد أن يكون جماعيا، وليس فرديا، وعاجلا غير آجل، والكل يجب أن يشارك في الحل، وكلنا مسؤول، بدءا من وزارة الرياضة، وأعضاء الشرف، وإدارة الأهلي الحالية، واللاعبين والجماهير.
يجب أن نفكر في حل ينقذ الأهلي بالفعل، بعيدا عن التنظير، وتقاذف التهم فيما بيننا.
نفكر في الحل على الواقع وفعليا، وعلى اللاعبين تحمل مسؤوليتهم، وبذل جهد مضاعف، فهم من يتحملون المسؤولية الكبرى.
وعلى الإدارة كذلك التكاتف مع الجميع، واتخاذ قرارات مفصلية مهما كلفت من مال وملايين ومليارات، فالأهلي يستحق، فلا تبخلوا عليه في هذه المرحلة المفصلية.
تداركوا الوضع قبل فوات الأمر بالأوان والتسويف، اذهبوا إلي أعضاء الشرف. لا تتركوا الأهلي يسقط..
لا تتركوا الأهلي من أجل تصفية الحسابات، ومع أو ضد، فالأهلي يحتاج للإنقاذ على الواقع الفعلي.
كثر الضجيج في وسائل التواصل والقنوات، والواقع ما زال في خطر. التشخيص واضح وضوح الشمس التي لا تغطى بغربال، ولكن الحل يحتاج تغييرا، ووضع العلاج على أرض الواقع، فالوقت يمضي بين التنظير والقال والقيل وتقاذف التهم، والمتضرر هو الأهلي. لذلك كلنا مسؤولون، إعلاميين ولاعبين وأعضاء شرف وجماهير.. اتفقوا وكفاية «تشخيص».. نريد حلا ولا غيره. فالأهلي في خطر، ويحتاج الحل العاجل وإنقاذه، لتعود الروح إلي الكيان. نحتاج وقفة أعضاء الشرف، وتحفيز اللاعبين بالمكافآت من أجل الفوز.
الأهلي في هذه المرحلة لا يحتاج تنظيرا ومساحات وهاشتاقات.. يحتاج حلا من كائن من كان، فكلنا مسؤول عن الأهلي الذي يعد أحد أعمدة الرياضة السعودية وأساسياتها، وشعاره شعار الوطن.
من أجل ذلك، لا بد من دعم الأهلي عاجلا، حتى يعود لمكانه الطبيعي، وتنام الأرض مبسوطة، فكلنا مسؤولون عنه، ويجب ألا نشارك سلبيا في انهياره، ونحن نظن أننا نحسن صنعا.. فالأهلي أمانة.. وكفاية تشخيص، فالعلاج واضح، ويحتاج تنفيذا.