أكدت استشارية أمراض الأطفال الوبائية الدكتورة سحر الدوسري أهمية التأهيل النفسي للطفل قبل أخذ جرعة لقاح كورونا، وشددت على عدم صدم الطفل بإعطائه اللقاح دون مقدمات، خاصة الأطفال من عمر 5 إلى 11 عاما، ويمكن معرفة الوقت الذي يتم تهيئة الطفل لذلك من خلال المعادلة العلمية عن كل سنة يوم؛ بمعني إذا كان الطفل عمره 5 سنوات يتم تهيئة الطفل نفسيا لأخذ اللقاح لفترة 5 أيام قبل التطعيم؛ وذلك عبر الحديث المباشر معه وتعريفه ما هي كورونا ليستوعب أهمية اللقاح، مشيرة إلى أهمية تحديد الفئة العمرية أقل من 12 عاما، فأخذ اللقاح لهذه الفئة يخفف من خطورة المرض.
وأضافت أن الجرعة التي تعطي للأطفال ضد كورونا لا تشبه مقدار الجرعة التي تعطى للبالغين، حيث يتم إعطاء الأطفال ثلث الجرعة، أي 10 مليجرامات للأطفال، وهي جرعتان من فايزر، ويكون بينهما 21 يوما، حيث اللقاحات الحالية للأطفال من 5 سنوات إلى 11 عاما.. وبدأنا بالأطفال الذين يعانون من أمراض، ومن ثم ستعطي لكافة الأطفال ممن حددت لهم الفئة العمرية، وفيما يخص الأطفال الآخرين بالمراحل العمرية أقل من 5 سنوات، فالآن توجد تجارب على الأطفال من 6 شهور إلى 5 سنوات، حيث تم البدء في إعطائهم لقاحا بجرعة بسيطة، أي 3 مليجرامات، ووجدوا أنه لا يحدث هناك تفاعل بالنسبة للحماية ضد المرض؛ لذلك الدراسات ستتأخر لمدة شهرين حتى يتم زيادة الجرعة.
وأضافت أن الجرعة التي تعطي للأطفال ضد كورونا لا تشبه مقدار الجرعة التي تعطى للبالغين، حيث يتم إعطاء الأطفال ثلث الجرعة، أي 10 مليجرامات للأطفال، وهي جرعتان من فايزر، ويكون بينهما 21 يوما، حيث اللقاحات الحالية للأطفال من 5 سنوات إلى 11 عاما.. وبدأنا بالأطفال الذين يعانون من أمراض، ومن ثم ستعطي لكافة الأطفال ممن حددت لهم الفئة العمرية، وفيما يخص الأطفال الآخرين بالمراحل العمرية أقل من 5 سنوات، فالآن توجد تجارب على الأطفال من 6 شهور إلى 5 سنوات، حيث تم البدء في إعطائهم لقاحا بجرعة بسيطة، أي 3 مليجرامات، ووجدوا أنه لا يحدث هناك تفاعل بالنسبة للحماية ضد المرض؛ لذلك الدراسات ستتأخر لمدة شهرين حتى يتم زيادة الجرعة.