تحدث الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترمب، إلى حشد من منظمة «تورنينغ بوينت أكشن»، المحسوبة على يمين الوسط، ويقال إنها ممثلة في 2500 من الفروع الجامعية في الولايات المتحدة، بحسب صحيفة «ديلي ميل».
وصرح الجمهوري، الذي غادر البيت الأبيض في يناير 2021: «الولايات المتحدة في وضع خطر.. لا صحافة عندنا، لأنها فاسدة».
وعاد «ترمب» أخيرا إلى شن هجوم كلامي لاذع ضد الصحفيين ومؤسسات الإعلام، قائلا: «إنهم فاسدون ومخادعون. كما أنهم أقل الناس صدقا»، بحسب تعبيره.
الحزب الجمهوري
لا يختلف خطاب «ترمب» الجديد عما دأب عليه عندما كان رئيسا للولايات المتحدة، إذ اعتاد مهاجمة الصحفيين، ووصفهم بـ«المنحازين ومختلقي الأكاذيب».
كما اتهم الصحافة بالتحامل على الحزب الجمهوري، إذ أردف: «الناس في الولايات المتحدة فقدوا ثقتهم في الصحافة عندما رأوا تعاملها معي، وكيف كانت منحازة ضدي خلال فترتى الرئاسية».
واتهم «ترمب» أيضا الصحفيين مرارا بترويج ما يسميها «الأخبار الزائفة»، ووصفهم في أكثر من مرة بـ«أعداء الشعب»، وهو ما اعتبر تحريضا ضد من يعملون في الإعلام.
كان «ترمب» يلجأ إلى منصات التواصل الاجتماعي، ولا سيما «تويتر» و«فيسبوك»، من أجل إيصال آرائه وتصريحاته بشكل مباشر، لكن حساباته تعرضت للحجب على خلفية الأحداث التي تلت انتخابات الرئاسة الأمريكية، واقتحام مبنى الكونجرس من قِبل أنصاره في يناير الماضي.
واختار الرئيس الأمريكي السابق ألا يلزم الصمت بعدما غادر البيت الأبيض، فعاد في أكثر من مناسبة إلى انتقاد خلفه الديمقراطي، جو بايدن، واصفا أداءه بـ«السيئ جدا».
وفي مقابلة أجراها قبل أسابيع، عاب على «بايدن» ما اعتبره انسحابا فوضويا من أفغانستان، قائلا: «تسرعه أدى إلى ترك معدات عسكرية بمليارات الدولارات»، في البلد الذي سيطرت عليه حركة «طالبان».
وفي كلمته الأخيرة بفلوريدا، توقع «ترمب» أن يبلي الحزب الجمهوري بلاء حسنا في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس وانتخابات الرئاسة في 2024، لكنه لم يؤكد نيته خوض غمار الانتخابات.
وصرح الجمهوري، الذي غادر البيت الأبيض في يناير 2021: «الولايات المتحدة في وضع خطر.. لا صحافة عندنا، لأنها فاسدة».
وعاد «ترمب» أخيرا إلى شن هجوم كلامي لاذع ضد الصحفيين ومؤسسات الإعلام، قائلا: «إنهم فاسدون ومخادعون. كما أنهم أقل الناس صدقا»، بحسب تعبيره.
الحزب الجمهوري
لا يختلف خطاب «ترمب» الجديد عما دأب عليه عندما كان رئيسا للولايات المتحدة، إذ اعتاد مهاجمة الصحفيين، ووصفهم بـ«المنحازين ومختلقي الأكاذيب».
كما اتهم الصحافة بالتحامل على الحزب الجمهوري، إذ أردف: «الناس في الولايات المتحدة فقدوا ثقتهم في الصحافة عندما رأوا تعاملها معي، وكيف كانت منحازة ضدي خلال فترتى الرئاسية».
واتهم «ترمب» أيضا الصحفيين مرارا بترويج ما يسميها «الأخبار الزائفة»، ووصفهم في أكثر من مرة بـ«أعداء الشعب»، وهو ما اعتبر تحريضا ضد من يعملون في الإعلام.
كان «ترمب» يلجأ إلى منصات التواصل الاجتماعي، ولا سيما «تويتر» و«فيسبوك»، من أجل إيصال آرائه وتصريحاته بشكل مباشر، لكن حساباته تعرضت للحجب على خلفية الأحداث التي تلت انتخابات الرئاسة الأمريكية، واقتحام مبنى الكونجرس من قِبل أنصاره في يناير الماضي.
واختار الرئيس الأمريكي السابق ألا يلزم الصمت بعدما غادر البيت الأبيض، فعاد في أكثر من مناسبة إلى انتقاد خلفه الديمقراطي، جو بايدن، واصفا أداءه بـ«السيئ جدا».
وفي مقابلة أجراها قبل أسابيع، عاب على «بايدن» ما اعتبره انسحابا فوضويا من أفغانستان، قائلا: «تسرعه أدى إلى ترك معدات عسكرية بمليارات الدولارات»، في البلد الذي سيطرت عليه حركة «طالبان».
وفي كلمته الأخيرة بفلوريدا، توقع «ترمب» أن يبلي الحزب الجمهوري بلاء حسنا في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس وانتخابات الرئاسة في 2024، لكنه لم يؤكد نيته خوض غمار الانتخابات.