أحدثت أزمة «كورونا» قفزة غير مسبوقة في إيرادات الشركات المنتجة لقاحاته المضادة، وتحول الأمر إلى «بيزنس» ربحي، بعد أن كان الهدف هو إنقاذ البشرية من وباء مميت.
فبحلول أواخر 2020، بعد عام تقريبًا من ظهور «كوفيد»، كان هناك 200 لقاح قيد التجارب أو قيد الاستخدام بالفعل - وفقًا لمنظمة الصحة العالمية - وهو رقم قياسي يعكس مساعي كبيرة قامت بها شركات الأدوية، لاستغلال الظرف الصحي العالمي.
شركات منتجة للقاح
- Johnson & Johnson
- AstraZeneca
- Pfizer
- BioNTech
فبحلول أواخر 2020، بعد عام تقريبًا من ظهور «كوفيد»، كان هناك 200 لقاح قيد التجارب أو قيد الاستخدام بالفعل - وفقًا لمنظمة الصحة العالمية - وهو رقم قياسي يعكس مساعي كبيرة قامت بها شركات الأدوية، لاستغلال الظرف الصحي العالمي.
شركات منتجة للقاح
- Johnson & Johnson
- AstraZeneca
- Pfizer
- BioNTech
للتفاصيل الدخول على الرابط (هنا)