كشف موقع ميديابارت الثلاثاء عن ثغرة في موقع ينقل نتائج فحوص فيروس كورونا أجريت في فرنسا إلى المنصة الحكومية ما أتاح الوصول إلى البيانات الشخصية ونتائج الفحوص لـ 700 ألف شخص.
وكانت أسماء وأسماء عائلة وتواريخ ميلاد وعناوين وأرقام هواتف وأرقام الضمان الاجتماعي والبريد الإلكتروني، بالإضافة إلى نتائج فحوص 700 ألف شخص متاحة حتى الجمعة بفضل كلمة سر يمكن العثور عليها بشكل واضح في ملف يمكن للجميع الوصول إليه على موقع فرانستيست كما ذكر الموقع الإخباري.
وفرانستيست شركة تأسست في يناير متخصصة في نقل البيانات من فحوص كوفيد التي تم إجراؤها في الصيدليات إلى منصة نظام معلومات الفحوص. وهذه المنصة آمنة تسجل فيها نتائج فحوص كوفيد-19 بشكل منهجي للتحقق من الاهتمام بجميع الحالات الإيجابية ولتحديد المخالطين كما أوضحت وزارة الصحة على موقعها الالكتروني.
وقال فيليب بيسي رئيس اتحاد النقابات الصيدلانية في فرنسا ننبه السلطات منذ أسابيع بشأن هذه الشركات التي تقدم نفسها على أنها مصنفة وتسهل على الصيادلة الوصول إلى نظام معلومات الفحوص.
وأضاف نحن بحاجة ماسة إلى أن تزودنا السلطات أداة تسمح لنا بنقل البيانات إلى هذا النظام باستخدام برمجيات خاصة بمهنتنا تكون آمنة ومعتمدة، موضحًا أنه حتى البرمجيات المصرح بها من قبل المديرية العامة للصحة ليست آمنة كفاية.
وكانت أسماء وأسماء عائلة وتواريخ ميلاد وعناوين وأرقام هواتف وأرقام الضمان الاجتماعي والبريد الإلكتروني، بالإضافة إلى نتائج فحوص 700 ألف شخص متاحة حتى الجمعة بفضل كلمة سر يمكن العثور عليها بشكل واضح في ملف يمكن للجميع الوصول إليه على موقع فرانستيست كما ذكر الموقع الإخباري.
وفرانستيست شركة تأسست في يناير متخصصة في نقل البيانات من فحوص كوفيد التي تم إجراؤها في الصيدليات إلى منصة نظام معلومات الفحوص. وهذه المنصة آمنة تسجل فيها نتائج فحوص كوفيد-19 بشكل منهجي للتحقق من الاهتمام بجميع الحالات الإيجابية ولتحديد المخالطين كما أوضحت وزارة الصحة على موقعها الالكتروني.
وقال فيليب بيسي رئيس اتحاد النقابات الصيدلانية في فرنسا ننبه السلطات منذ أسابيع بشأن هذه الشركات التي تقدم نفسها على أنها مصنفة وتسهل على الصيادلة الوصول إلى نظام معلومات الفحوص.
وأضاف نحن بحاجة ماسة إلى أن تزودنا السلطات أداة تسمح لنا بنقل البيانات إلى هذا النظام باستخدام برمجيات خاصة بمهنتنا تكون آمنة ومعتمدة، موضحًا أنه حتى البرمجيات المصرح بها من قبل المديرية العامة للصحة ليست آمنة كفاية.