أعلن رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، اعتزام بلاده رفع معظم القيود التي فرضتها الحكومة لمواجهة تفشي فيروس «كورونا» في وقت لاحق من هذا الشهر، على الرغم من ارتفاع عدد الحالات المنسوبة إلى ظهور متحور «دلتا».
يشير هذا الإعلان إلى أن إنجلترا تتجه نحو الدخول في الخطوة الرابعة والأخيرة من خارطة الطريق المعلنة سابقا، للخروج من عمليات الإغلاق الوبائي، بعد أن أوقفت العملية مؤقتا في يونيو، استجابة لارتفاع عدد الحالات.
تصريحات «جونسون» أثارت سلسلة من التحذيرات، حيث وصفها حزب العمل بـ«الخطوة المتهورة»، مطالبا بالاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
من جهته، حذر البروفيسور ستيفن ريشر، الذي يقدم المشورة للحكومة كجزء من مجموعة رؤى الوباء العلمية حول السلوكيات (Spi-B)، من وجود «احتمال خطر حقيقي للغاية» أنه بحلول نهاية يوليو قد يكون هناك ما يقرب من مليون حالة في الأسبوع، معتبرا أن قرار رفع القيود المتعلقة بالفيروس «مخاطرة كبيرة جدا».
من شأن الانتقال إلى الخطوة الرابعة أن يجعل ارتداء أقنعة الوجه أمرا اختياريا، فضلا عن إنهاء متطلب التباعد الاجتماعي، الذي يبلغ مترا واحدا، ورفع القيود المفروضة على التجمعات الداخلية والخارجية.
يشير هذا الإعلان إلى أن إنجلترا تتجه نحو الدخول في الخطوة الرابعة والأخيرة من خارطة الطريق المعلنة سابقا، للخروج من عمليات الإغلاق الوبائي، بعد أن أوقفت العملية مؤقتا في يونيو، استجابة لارتفاع عدد الحالات.
تصريحات «جونسون» أثارت سلسلة من التحذيرات، حيث وصفها حزب العمل بـ«الخطوة المتهورة»، مطالبا بالاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
من جهته، حذر البروفيسور ستيفن ريشر، الذي يقدم المشورة للحكومة كجزء من مجموعة رؤى الوباء العلمية حول السلوكيات (Spi-B)، من وجود «احتمال خطر حقيقي للغاية» أنه بحلول نهاية يوليو قد يكون هناك ما يقرب من مليون حالة في الأسبوع، معتبرا أن قرار رفع القيود المتعلقة بالفيروس «مخاطرة كبيرة جدا».
من شأن الانتقال إلى الخطوة الرابعة أن يجعل ارتداء أقنعة الوجه أمرا اختياريا، فضلا عن إنهاء متطلب التباعد الاجتماعي، الذي يبلغ مترا واحدا، ورفع القيود المفروضة على التجمعات الداخلية والخارجية.