تقييم الزملاء بطريقة ملائمة تجلب التغيير ليست سهلة. ينصح أحد الخبراء باستخدام وسيلة بسيطة لصياغته، فأي شخص يفشل بانتظام في تقديم تقييم بناء للزملاء يمكنه تجربة أسلوب «ابدأ - توقف - استمر» المرة المقبلة، بحسب رجل الأعمال والمؤلف ميشائيل أسهاور.
يوضح الخبير كيف يسير هذا الأسلوب، قائلا إن جلسة التقييم يجب أن تكون خاصة مع كل شخص، ويتم فيها طرح موضوع واحد على الأقل لأسلوب «ابدأ - توقف - استمر» على الشخص الآخر.
يتمحور «ابدأ» حول السؤال: ما الذي يجب أن يبدأ به الشخص الآخر في المستقبل؟.
ومواضيع «توقف»: ما هي الأشياء التي يجب على الشخص الآخر التوقف عن فعلها في المستقبل؟.
وفي موضوع «استمر» تبعث برسالة عما يجب على الشخص الآخر مواصلة فعله في المستقبل، لأنه شيء أنت قمت بتثمينه بالفعل.
من المهم أن يطرح الجانبان موضوعا على الأقل لكل نقطة (ابدأ - توقف - استمر)، حتى إذا وجد أعضاء الفريق أنه من الصعب إخبار رئيسهم بما يجب أن يتوقف عن فعله في المستقبل.
وخلال الجلسة، يجب على المشاركين أن يتبعوا قاعدة «عدم إعطاء تقييم على تقييم»، بحسب «أسهاور»، ويجب عدم مناقشة النقاط التي تمت إثارتها، ويجب على المتلقي ببساطة الاستماع، وشكر الطرف الآخر على تقييمه، وأهم شيء هو التسليم بوجهة نظر الشخص الآخر وبما يشعر به، بحسب المؤلف.
ينصح «أسهاور» بإقامة جلسة منتظمة شخصية بين رئيس الفريق وأفراد الفريق، حيث تستخدم وسيلة التقييم، ويجب أن يستمر مثل ذلك الاجتماع بحد أقصى 15 دقيقة، ويمكن، على سبيل المثال، أن يجرى كل أسبوعين.
يوضح الخبير كيف يسير هذا الأسلوب، قائلا إن جلسة التقييم يجب أن تكون خاصة مع كل شخص، ويتم فيها طرح موضوع واحد على الأقل لأسلوب «ابدأ - توقف - استمر» على الشخص الآخر.
يتمحور «ابدأ» حول السؤال: ما الذي يجب أن يبدأ به الشخص الآخر في المستقبل؟.
ومواضيع «توقف»: ما هي الأشياء التي يجب على الشخص الآخر التوقف عن فعلها في المستقبل؟.
وفي موضوع «استمر» تبعث برسالة عما يجب على الشخص الآخر مواصلة فعله في المستقبل، لأنه شيء أنت قمت بتثمينه بالفعل.
من المهم أن يطرح الجانبان موضوعا على الأقل لكل نقطة (ابدأ - توقف - استمر)، حتى إذا وجد أعضاء الفريق أنه من الصعب إخبار رئيسهم بما يجب أن يتوقف عن فعله في المستقبل.
وخلال الجلسة، يجب على المشاركين أن يتبعوا قاعدة «عدم إعطاء تقييم على تقييم»، بحسب «أسهاور»، ويجب عدم مناقشة النقاط التي تمت إثارتها، ويجب على المتلقي ببساطة الاستماع، وشكر الطرف الآخر على تقييمه، وأهم شيء هو التسليم بوجهة نظر الشخص الآخر وبما يشعر به، بحسب المؤلف.
ينصح «أسهاور» بإقامة جلسة منتظمة شخصية بين رئيس الفريق وأفراد الفريق، حيث تستخدم وسيلة التقييم، ويجب أن يستمر مثل ذلك الاجتماع بحد أقصى 15 دقيقة، ويمكن، على سبيل المثال، أن يجرى كل أسبوعين.