اتهمت بعض السيدات أن أخذهن للقاح أخر فترة الحيض وحيث يقلن إن الدورة لديهن منتظمة ولا يوجد حمل ومع ذلك حدث تأخير في الدورة وحول هذا الأمر وبالرغم من ورود عدة شكاوى فإن الصحة نفت الربط بين أخذ اللقاح وتأخر الدورة وأكدت بعدم وجود ما يُثبت تأثير اللقاح على الدورة الشهرية.
القلق والتوتر
وحول احتمالية حدوث تأخير للدورة بسبب اللقاح من النواحي الطبية قالت استشارية النساء والولادة وطب الأجنة والحمل العالي الخطورة مها النمر توجد أمور يجب معرفتها وهي أن الدورة الشهرية عند المرأة هي هرمونات تُنتج من الغدة النخامية ومن المعروف طبيًّا أن أيّ ضغوط نفسية وجسدية تسبب تأثير على هذه الهرمونات ومن هذه الضغوط النفسية-منذ القدم-الضغط النفسي عند الإقدام على الزواج أو الطلاق أو وفاة أحد الأقارب وفترة الاختبارات-بالذات سنة التخرج-، ومن الضغوط الجسدية الخضوع لعملية جراحية أو حادث، كل هذا يؤثر على الدورة.
لا دليل
وفي هذا الصدد يعني أوضحت مديره برنامج مكافحة السرطان ومديرة برنامج صحة المرأة بوزارة الصحة فاتنة الطحان ليس هناك أي دليل علمي أو بحث تحدث عن تأثير اللقاح على الدورة الشهرية، وغالبًا ما يعود السبب إلى التوتر والقلق النفسي والذي تصاعد أيضًا بسبب جائحة كورونا.
التأثير على الخصوبة
كما أوضحت النمر بأنه لم يثبت هناك أي علاقة بين تطعيمات كوفيد- 19 وتأخر الدورة أو بالحمل أو بالتشوهات -إن حدث حمل - حيث إن هناك أكثر من37 ألف امرأة حامل مسجلات في الـ(CDC) -مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها- وجميعهن تلقّوا اللقاح، وهذا يؤكد عدم تأثيره على الخصوبة.وأشارت النمر كذلك إلى سهولة تبادل المعلومات عبر وسائل التواصل الاجتماع أدت لإثارة اللغط والبلبلة بمعنى لو امرأة كتبت عن تأخر الدورة وهي في البرازيل مثلًا ستصل إلينا المعلومة وتبدأ النساء بالقلق، تابعت النمر هذا لا ينفي عدم وجود حالات لدينا لسيدات تأخرت دورتهن لكن هذا يذكرنا بما حدث أول الجائحة من خوف وهلع وتغيرات نفسية وفي نمط الحياة أثرت على الدورة.
محاذير ونصائح
وأكدت النمر بعدم وجود محاذير لأخذ اللقاح إنما تنصح السيدات اللواتي يأخذن أدوية تنشيط ويرغبن في الحمل بعدم أخذ اللقاح بالتزامن مع الأدوية المنشطة لأنهن يأخذن أدوية ونحوه ولا تريد السيدة أن تضيف تعب على نفسها - الآثار الجانبية الطبيعية التي قد تحدث من اللقاح (التعب العام والحرارة ونحوه)، وعليه فإما أن تأخذ التطعيم (الجرعتين) وتبدأ في علاج تأخر الحمل، أو أن تكمل علاجها وبعدها تأخذ التطعيم. وأيضًا بالنسبة لأخذ اللقاح وقت الدورة تنصح النمر فقط ومن باب الاحتياط أن تؤجل السيدة أو الفتاة أخذ اللقاح لبعد الدورة، وذلك لأن اللقاح قد يتسبب في الآثار الجانبية - المعروفة والطبيعية من أي لقاح حتى لقاحات الأطفال - كارتفاع الحرارة والوهن العام، والمرأة في فترة الدورة يكون جسمها ضعيف فينصح بالتأجيل.
القلق والتوتر
وحول احتمالية حدوث تأخير للدورة بسبب اللقاح من النواحي الطبية قالت استشارية النساء والولادة وطب الأجنة والحمل العالي الخطورة مها النمر توجد أمور يجب معرفتها وهي أن الدورة الشهرية عند المرأة هي هرمونات تُنتج من الغدة النخامية ومن المعروف طبيًّا أن أيّ ضغوط نفسية وجسدية تسبب تأثير على هذه الهرمونات ومن هذه الضغوط النفسية-منذ القدم-الضغط النفسي عند الإقدام على الزواج أو الطلاق أو وفاة أحد الأقارب وفترة الاختبارات-بالذات سنة التخرج-، ومن الضغوط الجسدية الخضوع لعملية جراحية أو حادث، كل هذا يؤثر على الدورة.
لا دليل
وفي هذا الصدد يعني أوضحت مديره برنامج مكافحة السرطان ومديرة برنامج صحة المرأة بوزارة الصحة فاتنة الطحان ليس هناك أي دليل علمي أو بحث تحدث عن تأثير اللقاح على الدورة الشهرية، وغالبًا ما يعود السبب إلى التوتر والقلق النفسي والذي تصاعد أيضًا بسبب جائحة كورونا.
التأثير على الخصوبة
كما أوضحت النمر بأنه لم يثبت هناك أي علاقة بين تطعيمات كوفيد- 19 وتأخر الدورة أو بالحمل أو بالتشوهات -إن حدث حمل - حيث إن هناك أكثر من37 ألف امرأة حامل مسجلات في الـ(CDC) -مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها- وجميعهن تلقّوا اللقاح، وهذا يؤكد عدم تأثيره على الخصوبة.وأشارت النمر كذلك إلى سهولة تبادل المعلومات عبر وسائل التواصل الاجتماع أدت لإثارة اللغط والبلبلة بمعنى لو امرأة كتبت عن تأخر الدورة وهي في البرازيل مثلًا ستصل إلينا المعلومة وتبدأ النساء بالقلق، تابعت النمر هذا لا ينفي عدم وجود حالات لدينا لسيدات تأخرت دورتهن لكن هذا يذكرنا بما حدث أول الجائحة من خوف وهلع وتغيرات نفسية وفي نمط الحياة أثرت على الدورة.
محاذير ونصائح
وأكدت النمر بعدم وجود محاذير لأخذ اللقاح إنما تنصح السيدات اللواتي يأخذن أدوية تنشيط ويرغبن في الحمل بعدم أخذ اللقاح بالتزامن مع الأدوية المنشطة لأنهن يأخذن أدوية ونحوه ولا تريد السيدة أن تضيف تعب على نفسها - الآثار الجانبية الطبيعية التي قد تحدث من اللقاح (التعب العام والحرارة ونحوه)، وعليه فإما أن تأخذ التطعيم (الجرعتين) وتبدأ في علاج تأخر الحمل، أو أن تكمل علاجها وبعدها تأخذ التطعيم. وأيضًا بالنسبة لأخذ اللقاح وقت الدورة تنصح النمر فقط ومن باب الاحتياط أن تؤجل السيدة أو الفتاة أخذ اللقاح لبعد الدورة، وذلك لأن اللقاح قد يتسبب في الآثار الجانبية - المعروفة والطبيعية من أي لقاح حتى لقاحات الأطفال - كارتفاع الحرارة والوهن العام، والمرأة في فترة الدورة يكون جسمها ضعيف فينصح بالتأجيل.