بعد أكثر من ثلاثين عاماً من إنشائه، قررت إدارة الصحة بالمدينة المنورة إغلاق مستشفى مدينة الحجاج «الصدر» بالمدينة المنورة بشكل نهائي.
وشكلت الوزارة الأسبوع المنصرم لجنة مركزية مكونة من 15 عضوا من قياديي صحة المدينة للوقوف والإشراف على إيقاف المستشفى بشكل نهائي على ألا تزيد مهلة إغلاقه على 30 يوماً، بدأت مع بداية الشهر الجاري.
ويعرف مستشفى الصدر بمستشفى مدينة الحجاج، وهو ضمن المستشفيات المتخصصة لعلاج مرض الدرن، وأنشئ لاستقبال وتنويم وعزل أصحاب الأمراض المعدية، وتميز بتقديم رعاية صحية لمرضى الدرن الذين بحاجة للرعاية والمتابعة المباشرة المستمرة، وتقديم خدمات صحية متكاملة عن طريق العيادات التخصصية.
وواجهت صحة المدينة مطالبات في وقت سابق بإغلاق مستشفى الصدر نظرا لموقعه وسط المزارع التي تتعرض لمعالجة صحية بيئية لمكافحة الحشرات، فضلا عن نقص الأجهزة الطبية فيه، إضافة إلى تقديم خدمات الرعاية المنزلية لمرضى الدرن والأمراض المعدية، وفتح أقسام للعزل الصحي والأمراض المعدية في باقي المستشفيات في المدينة المنورة.
وكانت وزارة الصحة بدأت تطبيق برنامج الرعاية الصحية المنزلية لمعالجة مرضى الحميات والدرن في منازلهم.
وشكلت الوزارة الأسبوع المنصرم لجنة مركزية مكونة من 15 عضوا من قياديي صحة المدينة للوقوف والإشراف على إيقاف المستشفى بشكل نهائي على ألا تزيد مهلة إغلاقه على 30 يوماً، بدأت مع بداية الشهر الجاري.
ويعرف مستشفى الصدر بمستشفى مدينة الحجاج، وهو ضمن المستشفيات المتخصصة لعلاج مرض الدرن، وأنشئ لاستقبال وتنويم وعزل أصحاب الأمراض المعدية، وتميز بتقديم رعاية صحية لمرضى الدرن الذين بحاجة للرعاية والمتابعة المباشرة المستمرة، وتقديم خدمات صحية متكاملة عن طريق العيادات التخصصية.
وواجهت صحة المدينة مطالبات في وقت سابق بإغلاق مستشفى الصدر نظرا لموقعه وسط المزارع التي تتعرض لمعالجة صحية بيئية لمكافحة الحشرات، فضلا عن نقص الأجهزة الطبية فيه، إضافة إلى تقديم خدمات الرعاية المنزلية لمرضى الدرن والأمراض المعدية، وفتح أقسام للعزل الصحي والأمراض المعدية في باقي المستشفيات في المدينة المنورة.
وكانت وزارة الصحة بدأت تطبيق برنامج الرعاية الصحية المنزلية لمعالجة مرضى الحميات والدرن في منازلهم.