جدّدت محكمة تركية، أمس، اعتقال رجل الأعمال التركيّ عثمان كافالا المتهم بقيادة وتمويل الاحتجاجات الكبيرة المناهضة للحكومة عام 2013، رغم مطالبة المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان أنقرة بـ»الإفراج الفوري» عنه.
وساهم كافالا، الشخصية القيادية في المجتمع المدني التركي، في إنشاء عدة منظمات غير حكومية في أرجاء البلاد وهو محبوس احتياطيا منذ نوفمبر 2017، كما أنه متهم مع 15 شخصاً آخر بـ»محاولة الإطاحة بالحكومة» لدعمهم حراكاً احتجاجياً مناهضاً للحكومة عام 2013 عُرف باسم «حراك جيزي» وكذلك الانقلاب الفاشل ضد الرئيس أردوغان في 2016.
وبدأت محاكمته، أمس، في مجمع سجون ومحكمة سيليفري في ضواحي إسطنبول، ورفض الاتهامات التي لا أساس لها تماما.
وساهم كافالا، الشخصية القيادية في المجتمع المدني التركي، في إنشاء عدة منظمات غير حكومية في أرجاء البلاد وهو محبوس احتياطيا منذ نوفمبر 2017، كما أنه متهم مع 15 شخصاً آخر بـ»محاولة الإطاحة بالحكومة» لدعمهم حراكاً احتجاجياً مناهضاً للحكومة عام 2013 عُرف باسم «حراك جيزي» وكذلك الانقلاب الفاشل ضد الرئيس أردوغان في 2016.
وبدأت محاكمته، أمس، في مجمع سجون ومحكمة سيليفري في ضواحي إسطنبول، ورفض الاتهامات التي لا أساس لها تماما.