أكد رئيس مجموعة الزايدي للاستثمار رجل الأعمال مشعل بن سرور الزايدي، أن متابعة ومشاركة وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، العرض العسكري الخاص بحج هذا عام 1440، تأتي تحقيقا لتطلعات القيادة الرشيدة في أن يكون القطاع الأمني على أعلى مستوى في الجاهزية، وأن يتم الاستعداد لهذا الركن الخامس بكافة القوى البشرية والتقنية، لجعل هذا الحج رحلة إيمانية لحاج بيت الله الحرام، مؤكدا أن هذه الدولة المباركة تولي جُل اهتمامها للحجاج، ومتابعة وزير الداخلية لهذا العرض العسكري هو امتداد للعمل والنهج الذي قام به القادة خلال الأعوام الماضية، فالكل منهم يحرص على أن تعم الطمأنينة كافة أقطار المسلمين في هذه البقاع الطاهرة.
أبرز الأعمال
أضاف الزايدي أن العمل الذي يقوم به وزير الداخلية هو يأتي ضمن إطار واهتمامات وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد وزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وذلك بالعناية التامة بضيوف الرحمن وتقديم كافة الخدمات لهم، لذا تعتبر الخدمات الأمنية والإنسانية والتنظيمية هي أبرز الأعمال التي يقوم بها رجال الأمن طوال موسم الحج، فالكل يشاهد ويعلم ما مدى الحجم الكبير الذي يقوم به رجال الأمن خلال أيام الحج، فالكل يقدم كل ما لديه من جهد لخدمة الحجاج وتذليل كافة العقبات لهم، وأن يعيشوا بأمن وأمان داخل هذه البلاد، ولعل الشواهد والصور والمقاطع الإيجابية والمشرفة لرجال الأمن، والتي تناقلتها وسائل الإعلام، جاءت من هذا الدعم والاهتمام الذي تقدمه القيادة الرشيدة طوال الأعوام الماضية.
الصورة الحقيقية
أشار الزايدي إلى أن هذا الدعم والاهتمام يجعل الجميع يفخر ويبذل كل ما لديه لخدمة الإسلام والمسلمين، ونقل الصورة الحقيقية للدين الإسلامي المعتدل، فجميع القنوات تحرص على أن تتابع هذه التظاهرة الدينية التي تقودها المملكة بكل نجاح واقتدار، بل إن بعض الدول أصبحت تأخذ تجارب السعودية في كيفية التعامل مع هذه الحشود.
الجاهزية المتكاملة
قال الزايدي اليوم تجتمع كل القيادات العسكرية والخدمية المشاركة في حج هذه العام لتقف أمام سمو وزير الداخلية وتعلن جاهزيتها التامة بجميع قواها البشرية والتقنية، وأن تكون في كامل جاهزيتها طوال أيام الحج، وهذا العمل يسهم بشكل كبير في أن يكون ضيوف الرحمن آمنين مطمئنين يتنقلون في أرجاء المشاعر المقدسة، متفرغين للعبادة تاركين لرجال الأمن شرف خدمتهم وتوفير سبل الراحة لهم.
وأوضح أن ما يميز هذه الجهود المبكرة من عمليات استعراضية وتجارب فرضية هو الاستعداد والتنبؤ لأي ظرف طارئ، مع التأكد التام على جاهزية تلك الآليات التي يقف خلفها رجال مدربون أوفياء وقادرون على تسييرها في جميع الظروف.
ذكريات جميلة
أشار الزايدي إلى ضرورة تعاون الجميع مع القيادة الرشيدة والوقوف بجانب رجال الأمن، وأن يكون المواطن هو رجل الأمن الأول وذلك بمنع كل مخالف لكي يمضي الحج وفق ما خطط له من قبل المسؤولين الذين يعملون ليل نهار لكي يكون الحج ناجحا، وأن يعود ضيوف الرحمن إلى ديارهم وأوطانهم حاملين في طياتهم ذكريات جميلة ورحلة إيمانية ينقلون من خلالها الدين الإسلامي المعتدل، والذي تسعى إلى نشره القيادة الرشيدة في كافة أرجاء العالم، فالإسلام دين سلام، والكل في هذه البقعة الطاهرة وفي تلك المساحات المتقاربة يعيش بسلام وأمان، وحج مبرور وعمل متقبل بإذن الله، عز وجل. فالحج أيام معدودات، إلا أن حجم العمل والجهد والتخطيط لنجاحه يوازي سنوات طويلة عملت عليه قيادة رشيدة سخرت كل ما لديها لخدمة ضيوف الرحمن.
أبرز الأعمال
أضاف الزايدي أن العمل الذي يقوم به وزير الداخلية هو يأتي ضمن إطار واهتمامات وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد وزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وذلك بالعناية التامة بضيوف الرحمن وتقديم كافة الخدمات لهم، لذا تعتبر الخدمات الأمنية والإنسانية والتنظيمية هي أبرز الأعمال التي يقوم بها رجال الأمن طوال موسم الحج، فالكل يشاهد ويعلم ما مدى الحجم الكبير الذي يقوم به رجال الأمن خلال أيام الحج، فالكل يقدم كل ما لديه من جهد لخدمة الحجاج وتذليل كافة العقبات لهم، وأن يعيشوا بأمن وأمان داخل هذه البلاد، ولعل الشواهد والصور والمقاطع الإيجابية والمشرفة لرجال الأمن، والتي تناقلتها وسائل الإعلام، جاءت من هذا الدعم والاهتمام الذي تقدمه القيادة الرشيدة طوال الأعوام الماضية.
الصورة الحقيقية
أشار الزايدي إلى أن هذا الدعم والاهتمام يجعل الجميع يفخر ويبذل كل ما لديه لخدمة الإسلام والمسلمين، ونقل الصورة الحقيقية للدين الإسلامي المعتدل، فجميع القنوات تحرص على أن تتابع هذه التظاهرة الدينية التي تقودها المملكة بكل نجاح واقتدار، بل إن بعض الدول أصبحت تأخذ تجارب السعودية في كيفية التعامل مع هذه الحشود.
الجاهزية المتكاملة
قال الزايدي اليوم تجتمع كل القيادات العسكرية والخدمية المشاركة في حج هذه العام لتقف أمام سمو وزير الداخلية وتعلن جاهزيتها التامة بجميع قواها البشرية والتقنية، وأن تكون في كامل جاهزيتها طوال أيام الحج، وهذا العمل يسهم بشكل كبير في أن يكون ضيوف الرحمن آمنين مطمئنين يتنقلون في أرجاء المشاعر المقدسة، متفرغين للعبادة تاركين لرجال الأمن شرف خدمتهم وتوفير سبل الراحة لهم.
وأوضح أن ما يميز هذه الجهود المبكرة من عمليات استعراضية وتجارب فرضية هو الاستعداد والتنبؤ لأي ظرف طارئ، مع التأكد التام على جاهزية تلك الآليات التي يقف خلفها رجال مدربون أوفياء وقادرون على تسييرها في جميع الظروف.
ذكريات جميلة
أشار الزايدي إلى ضرورة تعاون الجميع مع القيادة الرشيدة والوقوف بجانب رجال الأمن، وأن يكون المواطن هو رجل الأمن الأول وذلك بمنع كل مخالف لكي يمضي الحج وفق ما خطط له من قبل المسؤولين الذين يعملون ليل نهار لكي يكون الحج ناجحا، وأن يعود ضيوف الرحمن إلى ديارهم وأوطانهم حاملين في طياتهم ذكريات جميلة ورحلة إيمانية ينقلون من خلالها الدين الإسلامي المعتدل، والذي تسعى إلى نشره القيادة الرشيدة في كافة أرجاء العالم، فالإسلام دين سلام، والكل في هذه البقعة الطاهرة وفي تلك المساحات المتقاربة يعيش بسلام وأمان، وحج مبرور وعمل متقبل بإذن الله، عز وجل. فالحج أيام معدودات، إلا أن حجم العمل والجهد والتخطيط لنجاحه يوازي سنوات طويلة عملت عليه قيادة رشيدة سخرت كل ما لديها لخدمة ضيوف الرحمن.