افتتح مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) مؤخرا، المعرض الفنّي العالمي مفازات الرّوح، لعرض أعمال الفنّان النرويجي الراحل إدفارد مونك، بحضور عدد من كبار الشخصيات والدبلوماسيين، والفنانين والإعلاميين من داخل المملكة وخارجها، ويقدم المعرض الذي يأتي بالشراكة مع متحف مونك النرويجي وشركة (أكر أي أس أي) وشركة (سنوهيتا) للتّصميم، أسلوب الفنّان النرويجي، الذي يعد من رواد الفن الحديث، أمام الجماهير السعودية في أول عرضٍ لأعماله في الشرق الأوسط بمجموعةً مكوّنة من 40 قطعة معروضة تحتوي على بعضٍ من أشهر أعمال مونك أبرزها الطفل المريض، والصرخة.
وألقى رئيس أرامكو وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، كلمة افتتاح رحّب فيها بالضيوف، وأشاد بالجهود المشتركة في افتتاح المعرض، مبينا أن مثل هذه المراكز تشجع على التبادل والتعاون المعرفي والإبداعي بين الشعوب والمجتمعات ممّا يساهمُ في بناء ترابطٍ عالمي، ويساعد في التعاون بين المؤسسات والدول والحضارات لتحسين العالم وبناء مستقبل البشرية. من جانبه، لفت مدير إثراء علي المطيري، إلى أن المركز يفخر بالمشاركة في مبادرات التبادل الثقافي في المنطقة عن طريق الاستضافة الأولى لمعرض أعمال (إدفارد مونك) لأوّل مرة في الشرق الأوسط، ويشرّفنا العمل مع متحف (مونك) وشركة (أكر)، وشركة (سنوهيتا) لإقامة هذا المعرض الفريد في المملكة، وتعزيز التنوع والاحتفاء بالإبداع ومشاركة المعرفة وتشجيع التعاون داخل المملكة وخارجها.
من جهته، صرّح مدير متحف مونك السيد ستاين أولاف هنريتشسين، بأن المتحف يلتزم بأعلى المعايير لتنظيم المعارض العالمية، ونؤمن أن التعاون الثقافي خارج الحدود يعزّز من المعرفة والتفاهم بين الشعوب من مختلف الدول والثقافات، ويُعد تعاوننا مع إثراء حدث ذو أهمية، ونقدّر بشدة هذا التعاون الملهم. وتُعرض أعمال مونك في مفازات الرّوح من خلال 5 أجنحة بداخل القاعة الكبرى في المركز، حيث تغطّي هذه الأجنحة موضوعات الحزن والحب واليأس والوحدة ومعالم الروح، ويأتي المعرض ضمن التزام إثراء بتعزيز التبادل عبرالثقافات وتقديم خبرات جديدة للزوّار كجزء من برنامجه السنوي، إضافةً إلى توفير منفذ ثقافي من خلال عروضه العالمية.
وألقى رئيس أرامكو وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر، كلمة افتتاح رحّب فيها بالضيوف، وأشاد بالجهود المشتركة في افتتاح المعرض، مبينا أن مثل هذه المراكز تشجع على التبادل والتعاون المعرفي والإبداعي بين الشعوب والمجتمعات ممّا يساهمُ في بناء ترابطٍ عالمي، ويساعد في التعاون بين المؤسسات والدول والحضارات لتحسين العالم وبناء مستقبل البشرية. من جانبه، لفت مدير إثراء علي المطيري، إلى أن المركز يفخر بالمشاركة في مبادرات التبادل الثقافي في المنطقة عن طريق الاستضافة الأولى لمعرض أعمال (إدفارد مونك) لأوّل مرة في الشرق الأوسط، ويشرّفنا العمل مع متحف (مونك) وشركة (أكر)، وشركة (سنوهيتا) لإقامة هذا المعرض الفريد في المملكة، وتعزيز التنوع والاحتفاء بالإبداع ومشاركة المعرفة وتشجيع التعاون داخل المملكة وخارجها.
من جهته، صرّح مدير متحف مونك السيد ستاين أولاف هنريتشسين، بأن المتحف يلتزم بأعلى المعايير لتنظيم المعارض العالمية، ونؤمن أن التعاون الثقافي خارج الحدود يعزّز من المعرفة والتفاهم بين الشعوب من مختلف الدول والثقافات، ويُعد تعاوننا مع إثراء حدث ذو أهمية، ونقدّر بشدة هذا التعاون الملهم. وتُعرض أعمال مونك في مفازات الرّوح من خلال 5 أجنحة بداخل القاعة الكبرى في المركز، حيث تغطّي هذه الأجنحة موضوعات الحزن والحب واليأس والوحدة ومعالم الروح، ويأتي المعرض ضمن التزام إثراء بتعزيز التبادل عبرالثقافات وتقديم خبرات جديدة للزوّار كجزء من برنامجه السنوي، إضافةً إلى توفير منفذ ثقافي من خلال عروضه العالمية.