أصدر وزراء خارجية المملكة المتحدة، والإمارات العربية المتحدة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية في المملكة العربية السعودية، ومساعد وزير الخارجية بالنيابة لشؤون الشرق الأدنى في الولايات المتحدة بياناً بمناسبة اجتماع لندن يوم 26 إبريل الماضي لبحث الوضع في اليمن.
وأكدت دول المجموعة الرباعية بحسب البيان الذي نشرته الحكومة البريطانية، التزامها بحل سياسي شامل للأزمة في اليمن، ومصادقتها على الاتفاقات التي توصلت إليها الأطراف اليمنية في ستوكهولم في ديسمبر 2018.
وشدد الوزراء على أن إطلاق ميليشيا الحوثي لصواريخ بالستية إيرانية الصنع وطائرات غير مأهولة بتسهيل من إيران تجاه دول مجاورة يشكل تهديداً لأمن المنطقة.
وأعرب الوزراء عن تأييدهم التام للمملكة العربية السعودية ومخاوفها المشروعة بشأن أمنها القومي، ودعوا إلى الوقف الفوري لهذه الاعتداءات التي تشنها ميليشيا الحوثي وحلفاؤهم.
وأعرب أعضاء اللجنة الرباعية عن أملهم في أن تبدأ الأطراف اليمنية في تطبيق اتفاق الحديدة فوراً، ودعوا ميليشيا الحوثي تحديداً لإعادة الانتشار من مواني الصليف ورأس عيسى والحديدة. وعبروا عن تطلهم إلى مراجعة مجلس الأمن التقدم الحاصل في تطبيق الاتفاق في اجتماعه يوم 15 مايو.
وأشار ممثلو الدول الأربعة إلى أن تطبيق اتفاق الحديدة سيكون له أثر إيجابي فوري وكبير على حياة اليمنيين، بل إنه أيضًا خطوة أولى تجاه تحقيق الهدف الأكبر لتحقيق تسوية سياسية دائمة وشاملة في البلاد.
كما جددت دول المجموعة الرباعية تأكيد دعمها التام لجهود المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن الرامية إلى تطبيق اتفاق الحديدة، وذلك من أجل إتاحة الفرصة لبدء عملية سياسية شاملة وجامعة ودائمة، وفق ما هو مكلَّف به.
وأكدت دول المجموعة الرباعية بحسب البيان الذي نشرته الحكومة البريطانية، التزامها بحل سياسي شامل للأزمة في اليمن، ومصادقتها على الاتفاقات التي توصلت إليها الأطراف اليمنية في ستوكهولم في ديسمبر 2018.
وشدد الوزراء على أن إطلاق ميليشيا الحوثي لصواريخ بالستية إيرانية الصنع وطائرات غير مأهولة بتسهيل من إيران تجاه دول مجاورة يشكل تهديداً لأمن المنطقة.
وأعرب الوزراء عن تأييدهم التام للمملكة العربية السعودية ومخاوفها المشروعة بشأن أمنها القومي، ودعوا إلى الوقف الفوري لهذه الاعتداءات التي تشنها ميليشيا الحوثي وحلفاؤهم.
وأعرب أعضاء اللجنة الرباعية عن أملهم في أن تبدأ الأطراف اليمنية في تطبيق اتفاق الحديدة فوراً، ودعوا ميليشيا الحوثي تحديداً لإعادة الانتشار من مواني الصليف ورأس عيسى والحديدة. وعبروا عن تطلهم إلى مراجعة مجلس الأمن التقدم الحاصل في تطبيق الاتفاق في اجتماعه يوم 15 مايو.
وأشار ممثلو الدول الأربعة إلى أن تطبيق اتفاق الحديدة سيكون له أثر إيجابي فوري وكبير على حياة اليمنيين، بل إنه أيضًا خطوة أولى تجاه تحقيق الهدف الأكبر لتحقيق تسوية سياسية دائمة وشاملة في البلاد.
كما جددت دول المجموعة الرباعية تأكيد دعمها التام لجهود المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن الرامية إلى تطبيق اتفاق الحديدة، وذلك من أجل إتاحة الفرصة لبدء عملية سياسية شاملة وجامعة ودائمة، وفق ما هو مكلَّف به.